الصفحه ٢٤٧ :
الباب العشرون
في أقطاع النّهار وطوائفه ـ وما يتّصل به ويجري مجراه
قال النّضر :
النّهار من طلوع
الصفحه ٢٥١ : من الأوقات فيجمعونه كذلك يقصدونه مجردا من غيره فيقولون : جئته ذات العشاء ،
يريدون السّاعة التي فيها
الصفحه ٢٧٦ :
الباب الرّابع والعشرون
في شدّة الأيّام ورخائها وخصبها وجدبها وما يتّصل بها
الأصمعي : جداع
الصفحه ٢٧٩ : .
ويقال : أنت في
عام رخي اللّبن ، عريض البطان ، أي واسع الخصب وهذا كما يقال : أصاب فلان قرن
الكلأ ، أي
الصفحه ٢٨١ : أي ما بدا منك أكثر مما غاب. وأنشد :
لنا في الشّتاء
جنة يثربيّة
مسطّعة الأعناق
الصفحه ٢٩٧ :
وقال أبو نصر :
الدأداء : هي الغلبة إذا كنت تشكّ في اللّيلة هي ممّا أنت فيه أو من المقبل ، يدل
على
الصفحه ٣٠١ :
ويقال : ليلة
المحق ويقال : أتيته في المحاق أي في امتحاق القمر.
ويقال : من البدر
قد أبدرنا ، ومن
الصفحه ٣٠٣ :
أنت لإحدى وعشرين؟
قال : كالقبس أطلع في غلس. قيل : فما أنت لاثنتين وعشرين؟ قال : أطيل السّرى ألا
الصفحه ٣٢٠ : يذكر من أنّ الجنوب أحبّ الرّياح إلى أرض الحجاز في الشّتاء والصّيف ، ذكر
ذلك أبو الحسن الأثرم.
وعكاك
الصفحه ٣٢١ :
فصل
في تبيين ما ذكر من كلام الأوائل في ذلك
قالوا : إنّ
الشّمس إذا مرّت على الأرض رفعت منها
الصفحه ٣٢٧ : الغمام الذي يسوقه الرّيح.
والإغصان المطر
الدّائم الذي ليس فيه فرج ، والفرج اليوم واللّيلة أو أكثر من
الصفحه ٣٣٨ : البرق تكشفا ، وهو إضاءته في السّماء ، واستطار استطارة مثل التكشّف. ولمع
البرق يلمع لمعا ولمعانا وهي
الصفحه ٣٣٩ : فترى النّيران وأنشد :
وكان المصاع بما في الجون
ويقال : أزعج
البرق وبرق مزعج قال :
سحّا
الصفحه ٣٤٥ :
الباب الرّابع والثلاثون
في ذكر المياه ، والنّبات ممّا يحسن وقوعه في هذا الباب
وهو ثلاثة فصول
الصفحه ٣٥٣ : والمزهي : ذو الزّهو والهيشرة نبت ، ويعني ببردي حبرة جناحيه
لأنّه يسلخ فيصير فراشة في آخر الرّبيع وإنمّا