الصفحه ٤٨٩ :
وهان على
المخبأة الشّحوب
قال أيضا :
وأنت ربيعنا في
كلّ محل
إذا المهدا
الصفحه ٥٠٧ : إذا
ما استقلّت
وسهيل إذا
استقلّ يمان
وقال آخر في نعت
سهيل إذا طلع صباحا
الصفحه ٥٠٨ :
المعطية : تدل على
اليسار والإحسان. والبروج الآخذة تدل على خلافه ومما يبيّن ما ذكرناه في سهيل قوله
الصفحه ٥٤٩ : وليس بمتّصل الاستدارة والعوائذ وهي كواكب
أربعة مربعة غير متباعدة في وسطها كوكب كأنّه لطخة غيم يسمى
الصفحه ٤٧ : هذا إلّا في صفة القديم تعالى ، فهو الأوّل والآخر
والظّاهر والباطن. وقال الفقهاء : إذا قال الرجل : أوّل
الصفحه ٦٠ :
والكثير ،
واللّيلة مخرجها مخرج الواحد من اللّيل على أنه قد جمع في الشذوذ على نهر قال :
لو
الصفحه ١١٣ : : (وَبِاللَّيْلِ) موضعه نصب على الحال كأنه قال : تمرّون عليهم مصبحين
ومظلمين أي داخلين في الظّلام ، فأوقع اللّيل
الصفحه ١١٩ : : في يومك كان اللّيلة كذا إلى الزّوال ، فإذا أزالت الشّمس
قالوا كان البارحة. وحدّث الجمحي قال : تقول
الصفحه ١٣٦ :
في ذلك مذهب الخليل الذي حكاه عنه مؤرج ، وهو أنّ النّوء اسم المطر الذي يكون مع
سقوط النّجم ، لأنّ
الصفحه ١٤٣ : ، وهما كوكبان مفترقان بينهما في المنظر
أكثر من قامة الرجل ، ويقال لهما : زباني الصّيف لأنّ سقوطهما في
الصفحه ١٦٠ :
الباب التّاسع
في ذكر البوارح والأمطار مقسّمة على الفصول والبروج
وفي ذكر المراقبة
اعلم أنّ
الصفحه ١٧٧ : والجمع الأحقاب. وقيل الحقب : السّنون واحدها حقب ،
والحقب : الدّهر والجمع الأحقاب. وقيل : في قوله تعالى
الصفحه ٢١٨ :
سجيس الدّهر
لامتداده وسلاسته في الاتّصال والاستمرار. ومن قال : سجيس عجيس : جعل الأول مع
الثّاني
الصفحه ٢٣١ : وبات إلى
نفا متهدّد
شربت أي لجّت في
المطر ومتهدّد أي متهدّم لا يتماسك.
الغفرة وهي ثلاثة
الصفحه ٢٤٣ : الشّمس في آخر اللّيل كما أنّ الشّفق آخر ضوء منها في أوّل اللّيل. ويقال
: فجر الصّبح يفجر أو فعلت هذا حين