الصفحه ٣٢٩ :
الباب الحادي والثلاثون
في السّحاب وأسمائه وتحلّيه بالمطر وهو فصلان
فصل
قال الله تعالى في
ذكر
الصفحه ٣٣٧ :
القوم إذا أصابهم الرّعد ، وفي الرّعد الإرزام وهو صوت للرّعد غير شديد ، ويقال :
أرزم الرّعد. وفيه انهزم
الصفحه ٣٦٧ :
الرّواد تدعو إلى
ريادته ، وسمعت قائلا يقول : هلم أظعنكم إلى محلة تطفأ فيها النّيران وتشكّى منها
الصفحه ٣٧٠ : السّماء من الفرس.
ويقال : جوع أغبر
وموت أحمر. وقوله : موزلة من الأزل وهو الضّيق. ويقال : أزل أي صار في
الصفحه ٣٧٦ :
الباب التّاسع والثلاثون
في السّير ، والنّعاس ، والميح ، والاستقاء وورود المياه
قال لبيد شعرا
الصفحه ٣٨٣ :
شيء يريد بيعه مع
ما كان إليه من مكسها ، وكان للكلب فيها قنّ كثير في حوانيت من شعر ، وكانوا
يكرهون
الصفحه ٣٨٨ : من طرائف اليمن وعدد إلى معمر. قال الأصمعي : فهي باقية إلى الآن يفض على ولده
دخلها وذلك في أيام
الصفحه ٣٩٣ :
القرآن : (فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ) [سورة القارعة ،
الآية : ٩].
وإنّما يعم الفصال
في هذا الوقت بالفطام ، لأنّ
الصفحه ٤٠٧ : في الأرض ولم تكن الشّياطين ممنوعة من الاستراق إذ
ذاك ، وإنما رجمت بالنّجوم وحجبت بعد مولد النبيّ
الصفحه ٤١٠ :
قصّتي ورجعنا من سفرنا وقد شاع خبر النبي صلىاللهعليهوسلم في العرب.
وحكى الهيثم بن
عدي عن شيوخه قال
الصفحه ٤١٧ :
ومعنى هبّ طلع ،
فهذه أمثلة المبهمات ، ومن المحدود قوله :
فلمّا أن تغمّر
صاح فيها
الصفحه ٤٣٨ :
كأنّ نجومه ليل تثنّى
لأزهر في مباركه
عقير
وكيف بليلة لا
نوم
الصفحه ٤٤٦ : شرق
ويقال في البرق :
يشرى ـ ويومض ـ ويعن ـ ويعترض ـ ويوبض ـ ويستطير ـ ويستطيل ـ ويلمع
الصفحه ٤٥٢ : ذكروا
أوطانهم ذكّرتهم
عهود الصّبا
فيها فحنّوا لذلكا
اعتل رجل في غربته
فتذكّر
الصفحه ٤٦٤ :
الباب الحادي والخمسون
في ذكر التّاريخ
وابتدائه والسّبب الموجب له ، وما كانت العرب عليه لدى