الصفحه ١٤٨ :
دفيئة ، ويقال
الدثية وهما بمعنى كما يقال اللغام واللثام ، وسميّت بذلك لأنها في دبر الشّتا
الصفحه ١٦٤ :
فصل
في المراقبة والمطالعة
واعلم أنّ لكلّ
برج ومنزل رقيبا من المنازل والبروج ، فرقيب كلّ برج
الصفحه ١٦٦ :
بعدها فجمع ذلك كلّه له في شهر واحد ، ليكون جميع ذلك سنّة لأمّته ، فلمّا طاف
بالبيت ثم رأى أن يجعلها عمرة
الصفحه ١٦٨ : خشف بالعلاية مشدن. مثله وليس قبل واحد منهما ما يوجب القلب ، لكنهم يفعلون
ذلك كثيرا في الأعلام وما يجري
الصفحه ١٧٠ : قوتلوا في الأشهر الحرم كان مطلقا لهم ، ومفروضا عليهم قتالهم فيها.
وقوله تعالى : (الْحُرُماتُ قِصاصٌ
الصفحه ١٩٣ : السّماك ومرزم
الجوزاء.
فصل
في ترتيب الأوقات وتنزيلها
قال أبو نصر :
تكوير اللّيل على النهار والنّهار
الصفحه ٢٠٧ :
ويوم على قوسين
في شهر ناجر
سعيت لأصحابي
وراءه منشبا
شبه وشي
الصفحه ٢١٤ :
الباب السّادس عشر
في أسماء الدّهر وأقطاعه وما يتّصل بذلك
وهو فصلان :
فصل
قالوا : الأزلم
الصفحه ٢١٩ :
بالسّويداء
الغداة غريب
ومن أسماء الدّهر
الخز والملاوة وقد تقدّم القول فيه ، وذكر ابن الأعرابي قال
الصفحه ٢٢٤ :
وقد علتني ذراة
بادي بدي
وريثه ينهض في
تشدّدي
ويقال : كشفت
الصفحه ٢٢٥ :
الماء نزل وغرف في
الدّلو. ويقال سقينا إبلنا رفها ومرافهة ـ وظاهرة ـ وزعزعة أنصاف النّهار ـ وعريحا
الصفحه ٢٣٩ :
الباب التّاسع عشر
في أقطاع اللّيل ـ وطوائفه ـ وما يتّصل به ويجري مجراه
قال يعقوب : يقال
الصفحه ٢٥٨ : إذا انقطع عنه الموج على أنّ قولهم الخلقاء لا
ينافي الجرباء إن كان المراد بالجرباء : النّجوم التي فيها
الصفحه ٢٦٨ :
وقال آخر : العابط
الكرم للأضياف إن نزلوا في يوم صرّ من الصّراد. هرار الصّراد الجهام : وهو السّحاب
الصفحه ٣٠٤ :
من المشرقات في
موسّطة الشّهر
ولو كنت ظلّا
كنت ظلّ غمامة
ولو كنت عرشا
كنت