الصفحه ٥١٢ :
حافره ، فالحجاز وما يليه يتنقل فيه الظّل ، فأما البلد الذي تزول فيه الشّمس ،
وللشّخص ظلّ فإنّه يعرف به
الصفحه ٥١٥ :
الباب الثّامن والخمسون
في معرفة أيام
العرب في الجاهلية وما كانوا يحترفونه ويتعايشون منه وذكر ما
الصفحه ٥٢٠ :
وهو أول من عرقب الخيل في الإسلام ، كانت تحته يوم استشهد في غزوة مؤتة. ولحمزة بن
عبد المطلب فرس من بنات
الصفحه ٥٢٣ :
الباب التّاسع والخمسون
في ذكر أفعال
الرّياح لواقحها ـ وحوائلها ـ وما جاء من خواصها في هبوبها
الصفحه ٥٢٦ : : ما
أشدّ البرد؟ فقال : ريح جربياء في أثر عماء ، في غب سماء. والجربياء : الشّمال
والعماء : السّحاب يريد
الصفحه ٥٣٦ :
ونار أخرى : وهي
نار الحرّتين وهي نار خالد بن سنان ، ولم يكن في بني إسماعيل نبيّ قبله ، وهو الذي
الصفحه ٥٤٦ : ء ويحكم ما يريد.
فإن قيل : كيف
تميّز للعلماء مواضع هذه الكواكب ومقاديرها في سيرها على خفائها وعجز الحس
الصفحه ١٩ : على سائر
الكلام ، وإن وافقه في مبانيه ، ومعانيه ثم أودعه من صنوف الحكم ، وفنون الآداب
والعذر ، وجوامع
الصفحه ٢٣ : ، وهذا أيضا لا
يكون ، ولا يجوز كونه لأنهما ضدّان يتنافيان ويتعاقبان فلذلك لم يجر سبق اللّيل
النّهار في شي
الصفحه ٣٦ : ،
أو استمررنا فيها سائرين ولم يشغلنا عن الامتداد شاغل. قال زهير في مصداق ذلك :
ثم استمرّوا
الصفحه ٤٤ : من حكمته في خلق ما خلق. والأنعام على من
أنعم حمدا له إذا لم يكن إعداد الشّكر في مقابلة النّعم أكثر من
الصفحه ٥٤ :
وكان الجاحظ ينفيه
ويقول : لم يتواتر الخبر به ويقول أيضا : لو انشق حتى صار بعضه في جبل أبي قبيس
الصفحه ٧٠ : عبد الله بن عباس في قوله تعالى : (وَتَجْعَلُونَ
رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ) [سورة الواقعة
الصفحه ٩٢ :
:
الوجه الأوّل :
طريق الاختصاص والاستبداد وهو المرسوم لصفات النّفس ليفيد في الموصوف أنه مستبد
بها ، ومستغن
الصفحه ١٤٤ :
يبتدئ الصّعود بعد
غاية الهبوط ، ويسمّى الشّولة شولة الصّورة ، وهي منغمسة في المجرة.
(٢٠) وأمّا