الصفحه ٣٣٠ :
الجنوب والصّبا
بالإلقاح والإبساس. ثم ينتجفه الشّمال حتى يستقصى ما فيه ، وهذا نهاية ما جاءت
أوصافهم
الصفحه ٣٣٦ :
الباب الثّاني والثلاثون
في الرّعد والبرق والصّواعق ، وأسمائها وأحوالها
وهو فصلان
فصل
قال
الصفحه ٣٤٩ : وذلك إذا تساقط ورقه في قبل الشّتاء وكأنّه من
الأضداد.
فإذا نقصت غضاضة
النّبات واشتدّ عوده قيل عسا
الصفحه ٣٥٧ :
ويتحوّلون في
معاشيب الأرض ويشربون ماء السّماء ويجتزون بالرّطب ، عن الورد وهم في سلوة من
العيش
الصفحه ٣٦٠ :
الباب السّابع والثّلاثون
في ذكر الرّوّاد وحكاياتهم وهو فصلان
فصل
قال ابن الأعرابي
: يقال
الصفحه ٣٨٠ :
وتصير النّار
عليهم بردا وسلاما كما كانت على إبراهيم عليهالسلام في الدّنيا وإن كانت على الكفار
الصفحه ٣٨٩ :
الباب الحادي والأربعون
في ذكر مواقيت
الضّراب والنّتاج ، وأحوال الفحول في الإلقاح والغرور وما
الصفحه ٣٩٠ :
اللّبن والعشب.
وقال الغنويّ :
إذا تصوّب المرزم وهو الذّراع قبل سقوطه أرسلت الفحول في النّعم فضربت خيار
الصفحه ٤٢٤ : ، ولذلك قال الآخر شعرا :
بصباصة الخمس في
زوراء مهلكة
يهدي الأدلّاء
فيها كوكب وحد
الصفحه ٤٢٦ : صاحبه أن
يشمّر للسّير أي حياتك في قطع الطّريق.
شعر :
عشيّة خمس القوم
إذ كان فيهم
الصفحه ٤٣٩ : ذقت طعم
النّوم لو تدري
كأنّ جنبي على
جمر
في قمر مسترق
نصفه
الصفحه ٤٧٠ :
وقال عبيد الله بن
عبد الله في معنى قول النابغة :
إنّي وإن حدّثت
نفسي أنّني
الصفحه ٤٧٤ : ولم يدخل في أسجاعهم
قال أبو حنيفة :
يقولون إذا طلع فرغ الدّلو المؤخّر ، وذلك أول الرّبيع اختال العشب
الصفحه ٤٩٩ :
أراد في ثواء :
حول ثوية ، وقوله : ويسأم سائم : أراد سأمة سائم وقال :
مروان مروان أخو
اليوم اليمي
الصفحه ٥١١ : العشاء الآخرة. والثّاني : هو الأبيض والصلاة جائزة
إلى غروبه وهو يغرب في نصف اللّيل وآخر أوقات العشا