الصفحه ١٦٥ :
الباب العاشر
في ذكر الأعياد والأشهر الحرم والأيام المعلومات ، والأيام المعدودات
والصلاة الوسطى
الصفحه ٢٠٢ :
قالوا : جريب
وأجربة وكثيب وأكثبة ، ويجوز في القياس جمعه على فعلان نحو خمسان ، كما قيل : كثيب
الصفحه ٢٠٨ :
وفي النّصف من
خوان ودّ عدوّنا
بأنّه في أمعاء
حوت لدى البحر
الصفحه ٢١٠ : سيفي من الصدأ واصقله بذلك ،
وكان الشّهر سمّي بذلك ، لأنّه معدول عن بارك وكأنّه الوقت الذي يبرك فيه
الصفحه ٢١٥ : أنّ عوض كلّ شيء جوفه. ويستعمل في الزّمان
، فيقال : عوض اللّيل أي مثناه.
وحكى بعضهم أنّ
عوض اسم للضمّ
الصفحه ٢١٦ :
أي ما كان للدّهر
يد أي حكم ، كما تقول : لفلان في هذا يد أي ملك وأمر ، ومعنى جدى : أي ما كان
للدّهر
الصفحه ٢٢٠ :
فصل
فيما يجري من التأكيدات في أوقات الدّهر
يقال : دهر داهر ،
وأبد آبد وأبيد وحين حائن ، ومحين
الصفحه ٢٣٣ : تعالى : (يا أَرْضُ ابْلَعِي ماءَكِ) [سورة هود ، الآية
: ٤٤] كأنّ انكشاف ذلك الطّوفان في يومه ونوؤه ليلة
الصفحه ٢٣٨ : . ومنه قولهم : زهرت بك زنادي.
عطارد (٢) : من الاضطراب : لأنّه في مرأى العين كأنه يرقص وهو من
قولهم : شا
الصفحه ٢٥٩ : حجر مستديرة كأنّها فلكة مغزل ، والجميع الفلك
والفلكات. قال الخليل : وهو على تقدير النّبكة في الحلقة
الصفحه ٢٦٩ :
في ليل كانون
شديد حضره
عضّ بأطراف
الزّباني قمره
يقول : هو أقلف
الصفحه ٢٨٩ : ، ويقال للصّبح ابن ذكاء وأنشد فيه :
وابن ذكاء كامن في
كفر. أي في ليل يستره
وأنشد :
في ليلة كفر
الصفحه ٢٩٩ : : كأنما شخصها في الآل أزميم. وزعموا أنّ أعرابية قالت
لزوجها : لقد رأيت الأزميم بوجهك فما رأيت خيرا
الصفحه ٣٠٦ :
الباب الثّامن والعشرون
في ذكر أسماء الأوقات لأفعال واقعة في اللّيل والنّهار
وأسماء لأفعال
الصفحه ٣٠٩ : ـ فجئتكم
لمسي سبع ـ قوله : أنجو الوقعة : أي أقضي الحاجة في اليوم مرة يعني إتيان الخلاء.
ويقال : أنجا ونجا