الصفحه ٢٦٥ : . وقيل : نحن مبردون في شدة البرد. وأنشد ابن الأعرابي :
ها إنّ ذا ظالم
الدّيان متكئا
الصفحه ٣٣٥ : والأنهار ، وإن كان قليلا انقطعت.
وأما الأبحار
فإنما هي من مواضع عميقة في الأرض والماء من شأنه يطلب العمق
الصفحه ٣٤٦ : الظّاهر بالنّدى الباطن
المستكنّ في جوف الأرض. وحكى الأصمعيّ عن رؤبة : شهر ثرى وعشر ثرى ـ وشهر مرعى ـ وشهر
الصفحه ٣٥١ :
الباب الخامس والثّلاثون
في ذكر المراتع المخصبة والمجدبة والمحاضر والمبادي وهو فصلان
فصل
قال
الصفحه ٣٦٥ : صقيلا العقيلي حين قدم من البادية عن
طريقه ، فقال : انصرفت من الحج فأصعدت إلى الرّبذة في مقاط الحرة
الصفحه ٣٨٤ :
ولم يكن له إرب
فيما يباع في الأسواق التي قبلها ، فينشرون من بزّها وبياعاتها أو يبيعون بها خمسا
الصفحه ٣٨٥ : عكاظ في أعلى نجد وعكاظ قريب من
عرفات.
فأمّا الرابية فلم
يكن يصل إليها أحد إلا بخفارة لأنّها لم تكن
الصفحه ٣٩٥ : ـ واختلاف
الفصول والأعوام ـ بما يتجدّد فيها من الأحداث ـ ويتغيّر من تدبير المعاش ـ فهم
على اختلاف ديارهم
الصفحه ٤١١ : إلى الكهنة ، فيتسوقون به ويدعون علم الغيب فيه ، حكى الله تعالى أمرهم في
ذلك في غير موضع ، وبيّن أنّ
الصفحه ٤٣٥ : أنّ القمر تمّ في نفسه قلت : تمّ تماما وتم النّهار تماما
وتمّ اللّيل تماما. وقال الأصمعيّ : لا يكسر
الصفحه ٤٥٨ :
الباب الخمسون
في ذكر أنواع الظّل وأسمائه ونعوته
ويقال : ظلّ وفيء
وتبع فجمع ظل ظلال وظلول وجمع
الصفحه ٤٦٧ :
وذو الحجة والمحرم ، وواحد فرد وهو رجب فكان الأربعة تقع في سنتين. فلما صار
المحرم أولا اجتمعت في سنة
الصفحه ٤٦٨ : أمامة الباهلي ، وبالمدينة سهل بن سعد ، وبمكة عبد الله بن
عمر رضياللهعنهم ، وممن ذكر سنه في شعره وأرّخه
الصفحه ٤٩٠ :
قيل سنوات ، ومثله
التاء في قولهم أخت.
ويقال هذا عام سنة
والأرض وراءنا سنة. ومن ألقاب الجدب قولهم
الصفحه ٥١٦ :
والثّالثة : طبقة
مقيمة في مياهها ومحاضرها ومرابعها ومزالفها ، راضية من العيش بما يحفظ عليهم