الصفحه ٩٩ : ] والمعنى لا أزال أسير حتى أبلغ ، ولو جعل من البراح لدافع قوله حتى
أبلغ ، لأنّ الثّابت في موضعه لا يكون
الصفحه ١٠٢ : كان اسما في الدهر للظمإ والرّعي وغير ذلك
مما يعتاد كالوجبة والغب والرفة والثّلث والرّبع والخمس والسّدس
الصفحه ١٠٣ :
فصل في ماهية الزّمان
ذكر بعض القدماء
أن الزمان هو دوران الفلك ، وقال أفلاطون : هو صورة العالم
الصفحه ١١٤ : ء ويدغم الأوّل
في الثاني ، إلا أن يمنع مانع على ذلك قولهم سيّد وميّت لأنّهما فيعل من ساد ومات
، والأصل
الصفحه ١١٦ : مكانه قال :
وإذا لم يستعمل أبرح إلا على أحد هذين الوجهين وبطل أحدهما ثبت الآخر ، ويمكن أن
يقال في جوابه
الصفحه ١٢٤ :
الشّتاء كلّه قال
: ويقال للحر كلّه شهر ناجر ، كما يقال للشّتاء كله جمادى ، وكان ينشد بيت لبيد في
الصفحه ١٣٥ : :
هنا ناهم حتّى
أعان عليهم
عزالى السّحاب
في اغتماسه كوكب
فهذه السّقوط وما
الصفحه ١٣٨ : هذه المنازل نزل ببعض تلك ،
وذلك لأنّ القمر لا يستوي سيره فيها ، لأنّك تراه بالمنزل ثم تراه وقد حلّ به
الصفحه ١٦٢ : معه. ومنه البرح
وبرحين وبنات برح وبنت برح. وقال أبو زيد : إذا هبّت الجنوب بعد دوام الشّمال في
ذلك فرسخ
الصفحه ١٧١ :
علمائنا تفسير أو
ذكر بعضهم أنّه يضرب بالخنان المثل في البلاء والشّدة ، لأنّ البعير إذا خنّ كوي
الصفحه ١٧٣ : شائعا في الأصل.
ثم يحصل التّعريف
فيه بوجه من الوجوه المعروفة وقولهم : عتمة مصدر مثل الغلبة ومعناه
الصفحه ١٩٨ : الفرّاء :
الأشد هنا هو الأربعون أقرب إليه في النّسق ، وأنت تقول : أخذت عامّة المال ، إذ
كلّه لا يكون أحسن
الصفحه ٢٤١ : : انطلقنا فحمة العشاء ، والجميع فحمات أي في أوّل الظّلمة. وقال بعضهم : فحمة
العشاء شدّة الظّلمة ، ويقال
الصفحه ٢٤٩ : البيّنة وهي الكعبة
واللّقيطة وما أشبههما.
وأتيته بالهجير
الأعلى ، وفي الهاجرة العليا : يريد في آخر
الصفحه ٢٥٧ : :
أرته من الجرباء
في كلّ منظر
طبابا فمثواه
النّهار المراكد
ويقال في الجربة
ما زرع