الصفحه ٤٦٥ : وشبّهه
بحمار سوء ، وكانت العرب تؤرّخ بكلّ عام ينفق فيه أمر جليل مشهور متعارف كتاريخهم
بعام الفيل ، وفيه
الصفحه ٤٨٦ :
وتقطع الزّهرة في
عشرة أشهر وتصير في كل برج خمسة وعشرين يوما.
ويقطع عطارد
البروج كلّها كما يقطع
الصفحه ٥٥٠ :
الفوارس يتبعها ،
والمنجّمون يسمّون هذا الكوكب : ذنب الدّجاجة ، وقد وضعوه في الاصطرلاب للقياس به
الصفحه ٥٦١ : ................................................................... ١٩
فصل في بيان النسيء........................................................... ٦٧
فصل في تأويل
الصفحه ٢٨ :
فلا الظّل من
برد الضّحى نستطيعه
ولا الفيء من
برد العشي نذوق
الصفحه ٣٧ :
المخلوق وللأمر في
اللغة وجوه تجيء ومعناه الإرادة والحال ومصدر أمرت ، وتختص هنا بالإرادة على ذلك
الصفحه ٤٣ : رَبِّ الْعالَمِينَ) [سورة الواقعة ،
الآية : ٨٠] تصديق للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في جميع ما دعا إليه
الصفحه ٧٦ : : (ترى
حبّهم عارا علي وتحسب) ، فالدّلالة من الفحوى والمعنى في الآية على المفعولين
المحذوفين كالدلالة
الصفحه ٨٠ : كان ظرفا لأنّ علمه
تعالى في جميع الأماكن على حدّ واحد لا يدخله التّزايد والتّناقص ، وإذا لم يسقم
حمل
الصفحه ٨٥ :
إلى أنهم قد
صولحوا على شركهم وهو من أعظم الحدود التي يأبون ويتأولون في رجم النبي
الصفحه ١٠٧ :
العلة من غير نقص ولا آفة ولم يذكر شيئا ليس فيه جدوى ولا ثمرة وهذا الفصل إذا
أعطي مستحقّه من التّأمل ظهر
الصفحه ١٢٦ :
الباب الخامس
في قسمة الأزمنة ودورانها واختلاف الأمم فيها
اعلم أنّ الشّمس
تدور في الفلك دورا
الصفحه ١٣٠ :
ولو ذاقه ظمآن
في شهر ناجر
وقال الشّماخ شعرا
:
طوى ظمأها في
بيضة القيظ بعد ما
الصفحه ١٣٧ : :
فباتت تعدّ
النّجم في مستجيرة
سريع بأيدي
الآكلين جمودها
يعني ضيفة قراها
جفنة ، قد
الصفحه ١٤٩ :
قال أبو محمد
القتبي : بلغني أنّ كلّ بلد جنوبي فالكواكب اليمانية فيه تطلع قبل طلوعها في البلد