الصفحه ١٨٥ :
فبنيت جميعا لذلك ، إلّا أنّ الغايات وجب أن تبنى على حركة لأنها ممّا قد يتمكّن
في غير هذا الموضع ، فصارت
الصفحه ١٨٧ : في
مثل معناه وأمّا مذ ومنذ فقد قال أبو العباس : أوّل ما يذكر من أمرهما أنّه يجوز
أن يكون كلّ واحد
الصفحه ١٩٩ :
الباب الرّابع عشر
في أسماء الأيّام على اختلاف اللّغات ومناسبات
اشتقاقها وتثنيتها وجمعها
قال
الصفحه ٢٠٠ :
للرّاحة ، يقول
قوله تعالى : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي
الصفحه ٢١٢ :
ومردة وطغا وافق
نوؤها
قبل الهلال
بديمة ديجور
ويكون حينئذ في
الصفحه ٢٧٤ :
لجمود الماء فيها
، ورمضان لأنّ الفصال كانت ترمض فيه. وأنشد :
المستغيث بعمرو عند
كربته
الصفحه ٢٩٨ :
ويقال : طفاوة
القمر : إذا حجه وأنشد : كأنّه البدر في طفاوته. وبعضهم يفتح الطّاء فيقول طفاوة
الصفحه ٣٠٧ : يؤكل فيه اسمه
السّحور والطّائر المسحّر : إذا غرّد سحرا. والسّحر والسّحرة واحد. ويقال :
صبّحناهم
الصفحه ٣١٢ : مشت لأنّها أدرع منه فيهبع في مشيه ، والهبع والهبعان شبيه بالإرقال.
وقال ابن قينة :
الشّرب في نصف
الصفحه ٣١٩ :
والبارح :
الشّديدة تجيء في القيظ. ويقال : إنّ يومنا لبارح. وريح حاصبة وضربتنا بحاصب.
والنّافجة
الصفحه ٣٥٢ : : ربع
الرّبيع ، ونحن في ربيع رابع ، والنّاس في الرّغد ، والرّغد وقد أرغدوا وهم في
رفاهة ورفاهية ورفهفية
الصفحه ٣٥٤ :
فصل
في ذكر ما كانت العرب تفعله وقت إمساك القطر في الجاهلية الجهلاء
قال أبو المنذر
هشام بن محمد
الصفحه ٣٧٧ : تمشّت في
الطّلى والمعاصم
فقال : والله ما
وصفتها حتى شربتها وضربه ابنه بسهم فاختلّ ساقه وقال
الصفحه ٤٠٩ :
فذاك بالغيب
محفوظ ومنصور
والخير والشرّ
مقرونان في قرن
فالخير متّبع
والشّر
الصفحه ٤٤٧ :
يخفيه طورا
ويبديه لنا الأفق
كأنّها غرّة
شهباء لامحة
في وجه دهماء ما
في جلدها