الصفحه ٢٤٢ : :
ذهب هيتاء من اللّيل ، ويقال : ما بقي إلا هتأ عن غنمهم أو إبلهم ، وهو الأوّل من
الأقل من الباقي أو
الصفحه ٢٤٣ : بهرت فما
تخفى على أحد
إلا على أحد لا
يعرف القمرا
والأسفار أن يرى
موقع النّبل
الصفحه ٢٦٣ : وهي الذّراع والنثرة ـ والطّرف ـ والجبهة.
قال أبو حاتم :
البرد ـ والقر ـ ولا يقال : القر إلا في شدّة
الصفحه ٢٩٠ : ء
خليط لا ينام
على الزّيال
والظلّ : يكون
ليلا ونهارا ، ولا يكون الفيء إلا بالنّهار ، وهو ما
الصفحه ٢٩٤ : المستقبل ، فإن غطّاه سحاب أو قوة فلم ير إلّا بعد
ثالثة من أول الشهر فهو قمر ، وإلّا يدعى هلالا.
وأمّا
الصفحه ٣١٩ : : ينتفج
برد.
والخجوج :
الشّديدة الهبوب ولا تكون إلا في القيظ ، وقد خجّت الرّيح خجيجا.
والهارية
الصفحه ٣٢٥ : (١)
والمدرار والدّرة
التي يتبع بعضها بعضا وجمع الدّرة الدّرر.
والرّك من المطر
الضّعيف الذي لا ينفع إلا أن
الصفحه ٣٢٦ : والجليد ولا يكون إلّا باللّيل ، والثّلج
باللّيل والنّهار في الغيم وهو لا يكون إلا في الصّحو. ويقال : أرض
الصفحه ٣٣٠ : .
ومنها الحماء وهي
السواد. والعارض : السّحابة تراها في ناحية السّماء وهو مثل الجلب ، إلّا أنّ
الجلب أبعد
الصفحه ٣٥٨ : المحاضر ليبس الكلاء ، ونضوب الماء ، وذهاب الجز ، فلا يبقى في المراتع
إلّا من يتولّى رعيه الإبل بنفسه
الصفحه ٣٥٩ : بحسن
صبره في دار المحافظة على العزّ والمنع عن الحريم ، إلّا أنه عد الظّعن عيبا يدل
على ذلك قوله من بعد
الصفحه ٣٦٣ : فاهرمع المطر حتى ملأ الأودية ، فرعبها وبلغ السّيل النّجاء
حتّى لم ير إلّا الماء. وصهوات الطّلح فلم يمكث
الصفحه ٣٧٧ : السّير عاصد
قوله : (كجلباب
العروس) : في التشبيهات الظّريفة لأنّ اللّيل لا يشبه جلباب العروس إلا
الصفحه ٣٨٠ : : (وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها) [سورة مريم ،
الآية : ٧١] مسوقا على قوله تعالى : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
الصفحه ٣٨٣ : الملوك بدومة في البيع ، وكانوا يعشرونها أي يمكسونها ،
وكان جميع من يأتيها لا يقدر عليها إلا بخفارة من