الصفحه ٢٥ :
في القمر قوله : (وَجَعَلْنا آيَةَ النَّهارِ مُبْصِرَةً) [سورة الإسراء ،
الآية : ١٢] هو على طريق
الصفحه ٢٧ : الزمر ،
الآية : ٤٢] كذلك وفّق بين إبقاء من الموت في التّسمية بالنّشور.
ومنه قوله تعالى :
(أَلَمْ تَرَ
الصفحه ٣٧ :
قوله تعالى : (لِلَّهِ الْأَمْرُ
مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ) [سورة الروم ،
الآية : ٥٤]. والمعنى الأمر كله
الصفحه ٤٠ :
وقوله تعالى : (لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ) روي عن الحسن فيه أنه قال : من فاته (١) عمله من
الصفحه ١٣٥ :
حمس المذنب ، ومثل
قولهم إذا طلعت الشّعرى : جعل صاحب النّخل يرى ، ومثل قول الشاعر شعرا
الصفحه ١٨٨ : وإن
حيين فلا أرى
لا كالعشيّة إن
بقين بقينا
واعلم أنّ قول
القائل : ما برحت
الصفحه ١٩٥ :
الْأَلْبابِ) [سورة الرعد ،
الآية : ١٩] وقوله تعالى : (أَوْ أَرادَ شُكُوراً) [سورة الفرقان ،
الآية
الصفحه ٣٦٢ : ـ وتميّز أهلها ، ودخل قلوبهم الوهل ـ وأموالهم
الهزل. قال : الجادّة الطريق إلى الماء. قوله : وألقى سرحاها
الصفحه ٣٦٩ : والذّمة ، ومن أبى فعليه الرّبوة».
تفسيره قوله :
نستحلب الصبير : يريد الغيم الأبيض المتراكم أي نتطلب منه
الصفحه ٤١٨ : قول أبي ذؤيب شعرا :
فوردن والعيّوق
مقعد رأى
الضّربا خلف
النّجم لا تتبلّع
الصفحه ٥٤٤ :
وأما ما روي من
قوله صلىاللهعليهوسلم : «صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته» فإن اللّام فيه بمعنى بعد
الصفحه ٦ : والشّعراء ذكروها في ذلك قوله :
اشرب هنيئا عليك
التّاج مرتفعا
في رأس غمدان
دار أمنك
الصفحه ٢٩ :
وأما قوله تعالى :
(أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلى ما خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ) [سورة النحل ،
الآية : ٤٨
الصفحه ٣٥ : تام فيما يحصى كما أنّه في
نفسه تام لا بخس فيه ولا شطط فيما يروى ويتلى.
ونظير هذه الآية
قوله تعالى في
الصفحه ٤٦ :
مِيقاتاً) [سورة النبأ ،
الآية : ١٧] إلى (سَراباً) فإن سأل سائل عن معنى قوله : (فَكانَتْ أَبْواباً