الصفحه ١٠٦ :
تعالى العادة به
فيه من حدوث حر وبرد ، وجزر ومد ، وتبدّل خصب وجدب ، ورخاء عيش وبؤس ، ومن ظهور
نبات
الصفحه ٥٢٠ : أربعين ذراعا ، فصاح بها فخلفته وثبا ، حتى قال أهل النظر : ذلك من معجزات
النّبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٧ :
أربعين ليلة. ثم الحميم وهو نحو من خمس عشرة ليلة إلى عشرين عند طلوع الدّبران وهو
بين الصّيف والخريف وليس
الصفحه ٣٢٦ : وهو المطر بين السّحاب والأرض حين يدل يخرج من السّحاب ولم يصل إلى الأرض.
ويقال للمطر
القليل : العرض
الصفحه ٤١٢ : الأخبار ليعلوها شأن النّبي عليه الصّلاة السّلام
في إعلان المغيبات ـ وسائر ما أتي به من البيّنات.
هذا وقد
الصفحه ٦٢ : وَالْبَحْرِ) [سورة النمل ،
الآية : ٦٣] يريد من يسيّركم ويرشدكم إلى القصد والسّمت في تلك الحال ، (وَمَنْ
الصفحه ٥٣٣ : كما يقال : غراب البين.
ولقي النبي صلىاللهعليهوسلم حضرميّ بن عامر في ناس من قومه فنسبهم النّبي
الصفحه ٣٦٢ :
انحرد. قوله : خضب عرفجها : أي اسودّ النّبات قبل أن يطلع ، والرّمث من الحمص مخصب
ثم عاد ـ ثم سقد ـ ثم
الصفحه ١١٢ : بدليل وهذا
قريب صحيح. انتهى الباب والله محمود على ما سهّله ووفقنا له من تحقيق ما أردنا
تحقيقه من شرح
الصفحه ٢٦٠ : : العين من عن قبلة العراق وهذه الأقاويل قريب بعضها من بعض ، وفي تثبيت عين
السّماء قول العجّاج
الصفحه ٤٨٣ : ء والنّمو في النّبات
والحيوانات والمعادن والمياه وتورّقت الأشجار.
وإذا انتقلت إلى
أوّل السّرطان صار
الصفحه ١٦٢ : كان يخفى. ويجوز أن يكون من البرح ، وهو
الشّدة لما كان ينسب البرد والأمطار والسّموم والحرور إلى نوئه
الصفحه ٣٨٤ :
، فكان الجلندي يعشرهم فيها وكان بيعهم فيها بإلقاء الحجارة.
دبا
ثم يرتحلون منها
إلى دبا ، وكانت إحدى
الصفحه ٣٢ : الإسراء ،
الآية : ٧٨] الآية ، منبها على أوقات الصلاة مجملا ، وتاركا تفصيلها وبيانها للنبي
الصفحه ٢٤ : ، فأخذوا لكلّ أمر أهبته ، ولكلّ وقت عدّته ، إلى كثير من
المنافع والمضار التي تتعلق باختلاف الأهواء وتفاوت