الصفحه ٥٢٢ : ويأمنوا بها أوان الخوف ، وليجعلوها درّية يوم
اللّقاء ، ووصلة إلى درك الثّأر حتى قالوا : إنّ الحصون الخيل
الصفحه ٤٦٦ : ، ثم أرّخوا بعام الفيل إلى أن أرّخ عمر بن الخطاب من هجرة
النبي صلىاللهعليهوسلم وكان سبب ذلك أنّ أبا
الصفحه ٤٠٧ : من قبل العلي. قال ومن هذا النّبي الزكي؟ قال : رجل من ولد
النضر يكون الملك في قومه إلى آخر الدّهر
الصفحه ٦٠ :
في سورة النّمل : (قُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ) [سورة النّمل ،
الآية : ٥٩] إلى قوله : (بَلْ هُمْ مِنْها
الصفحه ٦٥ : . والشهب جمع شهاب ، وهو النّار ولو لا فعل
الله تعالى ذلك لكان الوحي إلى النّبي يتخلّله الفساد ، بما يكون من
الصفحه ١٥٤ : صلىاللهعليهوسلم لأنه ليس من أحد إلّا يخاف على نفسه ، والنّبي صلىاللهعليهوسلم قد غفر له ما تقدّم من ذنبه وما
الصفحه ٦٩ :
حج النبيّ صلىاللهعليهوسلم فلما كانت السّنة التي حجّ فيها النبيّ صلىاللهعليهوسلم عاد الحج إلى
الصفحه ٣٤٩ : وذلك إذا تساقط ورقه في قبل الشّتاء وكأنّه من
الأضداد.
فإذا نقصت غضاضة
النّبات واشتدّ عوده قيل عسا
الصفحه ٤٠٦ : سطيح : بل ينقطع. قال ومن
يقطعه؟ قال : نبي مكي يأتيه الوحي من قبل العلي. قال : ومن هذا النّبي يا سطيح
الصفحه ٤٩ : أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ) [سورة البقرة ،
الآية : ١٨٧] والذين يخالفونه يجعلونه من اللّيل ، ويدعون
الصفحه ١٢١ :
ويزدوج الأسباب وتلقح السّحاب ويحيي الأرض بعد موتها وينشر النّبات غب اندفانها
وإلى هذا أشار أبو تمام في
الصفحه ٧٤ : إلى السّقم هي الحال التي فيها البلوغ ، ووقوع التّكليف من
الله عزوجل ولزوم أمره ونهيه ، والفاء في قوله
الصفحه ٤١٠ :
قصّتي ورجعنا من سفرنا وقد شاع خبر النبي صلىاللهعليهوسلم في العرب.
وحكى الهيثم بن
عدي عن شيوخه قال
الصفحه ٣٦٩ : الرّحيم ، من محمد رسول الله إلى بني نهد بن زيد :
السّلام على من آمن بالله ورسوله لكم يا بني نهد في الوظيفة
الصفحه ٤١١ :
للسّمع إلى سكان
السماء والمتصرفين فيما يجري عليه أهل الأرض من خير وشر ، ورفع ووضع فيؤدّي ما
يدركه