الصفحه ٩٧ : فيه من رفيق ومشفق لرجوعهما إلى رقة القلب واستيلاء الخوف ، فأما الغضب
والسخط والإرادة والكراهة والحب
الصفحه ١١١ : مما لا يقدرون
عليه ، لأنّ كلامهم فارغ لا يفضي إلى معنى محصل ، وأيضا فإنّ الأجسام لا يخلو من
أن تكون
الصفحه ٢٢ : أخذ في النقصان بمخالفته لمحاذاة ،
وتجاوزه لها حتى عاد إلى مثل حاله الأولى من الدّقة والضؤلة وذلك كلّه
الصفحه ٢٥٨ : .
وذكر بعضهم أنّ
قولهم للبحر : مهرقان وهو من هرقت الماء وزنته مفعلان كأنّه يهرق الماء إلى
السّاحل ثم يعود
الصفحه ٢٩٥ : ، وهو ضوء القمر من أوّل اللّيل إلى
الصّباح.
ويقال : أضحيان
لكل ليلة من العشر الوسط ، ويسمّون القمر في
الصفحه ٢١١ : فزعم بعض أهل العلم أنّها أول ليلة من الشّهر يذهب إلى أنّها في نحره
، وزعم غيره : أنها آخر ليلة من
الصفحه ١٦٧ : به ، كالسّعي والطّواف والحلق والذّبح ، وكلّ ذلك يجوز أن يكون من
شعرت ، وليت شعري ، فيرجع إلى العلم
الصفحه ١١ : ، وفصوله تنساق إليّ كأنه كان من رباط الشّد
في عقال فأنشط ، ومن حفاظ المنع في وثاق فأهمل ، وبيد الله تعالى
الصفحه ٢٥٦ : ء ، فأما
قول أمية : سماء الإله فوق سبع سمائنا فإنه أتى بثلاثة أوجه من الضرورة.
منها أنّ سماء
ونحوها يجمع
الصفحه ٩٨ : لأنه من السّتر
ومنه خفرت المرأة. وقول القائل ثابت في صفة الله قليل الاستعمال ومعناه صحيح فيه
وهو الكائن
الصفحه ١٧٥ : يرمي الصّعيد به.
وفي قوله : نؤوم
الضّحى قلت : إنّ هذا قد خرج من أن يكون ظرفا لمكان الإضافة إليه
الصفحه ٢٠٣ :
هان عليكم ما
لقيت البارحة
من الهياج وحكال
الوامحه
ويروى الفاضحة
الصفحه ٤٢٥ : كلّفت
صاحب ثلة
سرى اللّيل دنا
أم فروج المخارم
(الثّلة) : القطيع من الشّا
الصفحه ٢٥ : : أصرم النّخل أي أذن
بالصّرام ، وأحمق الرّجل إذا أتى بأولاد حمق وقوله : (لِتَبْتَغُوا فَضْلاً
مِنْ
الصفحه ١٠٨ : وذلك يوجب التّسلسل إلى ما لا نهاية ، وإمّا أن
يقول : إنه يعلم من جهة النبي ومن جهة أخرى أيضا ، وهذا