الصفحه ٤٣٩ : النّسر
يقع
فردا ووافى سيره
وسار هذا اقشع
وعن سعد ذابح
الصفحه ٣٩٦ : يدبر ـ فشهر
نتاج وشهر مطر ، وإذا أمسى الثّريا قم رأس. فليلة فتى وليلة فاس ـ ومما يحفظ من
كلام لقمان بن
الصفحه ١٤٦ :
هذا الباب حتى
يوصفا من بين المنازل كلّها شهرتهما وكثرة استعمالهم إيّاهما ، ولا سيما النّجم ،
فإن
الصفحه ٢٤٨ : شيء
مقدمه ـ وفي القيظ الهاجرة ـ وهو قبل الظّهر بقليل ، وسمّيت هاجرة ، لأنّ السّير
يهجر فيها ، وجعل
الصفحه ٩ :
وهذا في قضايا
الأوقات كما اقتصّ الجاحظ من تعصّبه لمصره ، فقال : من فضلة البصرة ما خصّت به من
أرض
الصفحه ٩٦ : امتنع منه ؛ لأنّ المرئي المدرك
لا يكون إلا موجودا ، وعلى هذا قولك الصّمد إن جعلته بمعنى السّيد قلت لم
الصفحه ٤ :
ذكره الذهبي في
سير أعلام النبلاء ج ١٧ / ٤٧٥ فقال إمام النحو أبو علي أحمد بن محمد بن الحسن
المرزوقي
الصفحه ٣٠٣ :
الشّهر وعقبا له أي بعد ما يمضي ، وفي عقبه وعقبه إذا بقيت منه بقيّة.
ويقال : لا يفعل
كذا إلّا عقبة القمر
الصفحه ١١٤ : ء ويدغم الأوّل
في الثاني ، إلا أن يمنع مانع على ذلك قولهم سيّد وميّت لأنّهما فيعل من ساد ومات
، والأصل
الصفحه ٤٥٣ : يدر حرّان
ذو درّية
إلى من بكربته
يقصد
سواء إذا ازدحم
الواردو
الصفحه ١١٠ : منها ، والمدة هي
الزّمان نفسه ، فكيف يوهم عدم ما تأكّد لزوم جوهره؟ ويفني العقل الصّحيح تصور عدمه
الصفحه ٣١٥ :
بين مطلع الشّرطين
إلى القطب. (ومهبّ الشّمال) ما بين القطب إلى مسقط الشّرطين. (ومهبّ الدّبور) ما
الصفحه ٢٨٦ : والله أعلم.
ويقال : رهقتنا
الشّمس إذا دنت. ومنه غلام مراهق : إذا دنا الاحتلام.
ويقال للسّيد وهو
مرهق
الصفحه ٢٠٦ : ، وكانوا يعظّمون الشّهر أيضا وقال الشّاعر : لإبل من أجل
وأرجب. ويقال له : شهر الله الأصم ، ومنصل الال بعد
الصفحه ٥١٥ :
الباب الثّامن والخمسون
في معرفة أيام
العرب في الجاهلية وما كانوا يحترفونه ويتعايشون منه وذكر ما