الصفحه ٤٣٥ : مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ) [سورة البقرة ،
الآية : ١٨٧].
وحكى ثعلب عن ابن
الأعرابي قال : ما كان من
الصفحه ٣ : إلى حد بعيد مع بعضها
فالعلوم جميعا تكمل بعضها البعض فإثبات صحة تجربة علمية أحيانا وللتأكد من نجاحها
الصفحه ١١٥ : :
يومان يوم
مقامات وأندية
ويوم سير إلى
الأعداء تأويب
فقسم دهره يومين ،
ويقال
الصفحه ٤٥٥ :
مضمّرات طوين
السّير طيّا
ذاك مما لقين من
دلج اللّيل
وقول الحداة
باللّيل هيّا
الصفحه ٢١٧ : القمر
فضم النّهار إلى اللّيل. وقيل : السّمر الظلمة والمقيم فيه سامر. ومنه السّامرة
والسمر : حديث القوم
الصفحه ١٣٨ :
ولمّا كانت السّنة
أربعة أجراء صار لكلّ ربع منها سبعة منازل ، وهي الأنواء وأسماؤها : الشّرطان
الصفحه ١٤٣ :
عندهم من أعضاء
الأسد ، فقالوا : يليه من الأسد ما لا يضر الذّنب يدفع عنه الأظفار والأنياب ،
ويليه
الصفحه ٤١٩ : النّسر
يعني النّسر
الطّائر وإنما اعتراضه من قبل ازوراره في السّير وأنت تراه في وسط السّماء باسطا
الصفحه ٥١٢ : بالغداة عند نوئه فعدّ منها سبعة أنجم على
موالاة العدد ، فالسّابع هو القبلة إلى أن يسقط العقرب. فإذا سقطت
الصفحه ٥٣٨ : .
والنّمرة التي ترى سحابها صغارا بتداني بعضها من بعض ، ويكون كلون النّمر ، وإذا
كان السّحاب بطيئا في سيره
الصفحه ٥٤٢ : الشّمس ، فتستقيم في سيرها حتى تجاوز الشّمس فتصير من ورائها ، فإذا تباعدت
عنها ظهرت بالعشاء في المغرب
الصفحه ٥٤٥ :
الباب الثالث والسّتون
في ذكر مشاهير
الكواكب التي تسمّى الثّابتة وهذه التّسمية على الأغلب من
الصفحه ٤٢٣ : ) لما دونه من القتام ، فكأنّه في تلك الحالة (سوار مذهب).
وذكر ابن الأعرابي
وهو يعد أدلّاء العرب في
الصفحه ٣٦ : الله تعالى قبل تسويته إياها على ما هي عليه خلقها دخانا ، فكون
بعد ذلك من الدّخان سماء وشمسا وقمرا
الصفحه ٤٢٦ : صاحبه أن
يشمّر للسّير أي حياتك في قطع الطّريق.
شعر :
عشيّة خمس القوم
إذ كان فيهم