الصفحه ٥٠١ :
على أن تكون نجوم
اللّيل مفعول تبكي ، يقال : باكيته فبكيته ، أبكيه ويكون من أفعال المبالغة ، كأنّ
الصفحه ٥٠٥ : ،
ويكون في الباء تقديران : أحدهما : أن يكون العامل فيه ما في كان من معنى الفعل ،
أي يشبه العير تطرده الأتن
الصفحه ٤٧٩ : من الهوام ، وهو فيهما ظل وغيوم ويمد الفرات المد الأعظم ، وتهبّ الرّياح
الشّريفة كالصّبا ، وفيها يفرّخ
الصفحه ٥٤٣ : المغرب فهي مستقيمة ومتى ظهرت في المشرق فهي راجعة ، وكل شيء استمرّ ثم
انقبض فقد خنس ، ومنه سمّي الشّيطان
الصفحه ٤٢١ :
هي أعظم النّجوم
خطرا وقدرا. وهل الدّليل في وضح النّهار إلا هي مع ما استعان به الإنسان من هبوب
ريح
الصفحه ٤٨٥ : ، ويكون ذلك الشّهر
ثلاثين يوما. وإذا رؤي على منزلة ونصف من الشّهر كان أعظم ما يكون وأبينه لبعده من
الشّمس
الصفحه ٥٤ : .
ومنه قوله تعالى :
(الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً) [سورة الملك ،
الآية : ٣] إلى (وَهُوَ حَسِيرٌ
الصفحه ٤٢٤ : الفرزدق ناقته وأخذ سيفه
وجحفته وأقبل إلى الأسد وهو يقول :
فلأنت أهون من
زياد شوكة
الصفحه ٣٧٦ :
الباب التّاسع والثلاثون
في السّير ، والنّعاس ، والميح ، والاستقاء وورود المياه
قال لبيد شعرا
الصفحه ١٩ : ، ويختتم بترتيله وآدابه البذارة إلى
انقضاء السّند ، على ألسن الرّسل ، جعله من التّنبيهات الجليّة والخفيّة
الصفحه ٢٢٤ :
علاقة وسقما
عدادا
إذا أقول قد برأت
عادا وقال آخر :
تلاقي من تذكّر
آل سلمى
الصفحه ٤٤٤ : الآل
أعرض لم يجمح
إليّ بأعين
الخوف الغيوب
(يجمح) : ينظر نظرا شديدا
الصفحه ٤٤٣ :
قال بشر يصف إبلا
:
فقد جاوزن من
غمدان أرضا
لأبوال البغال
بها وقيع
الصفحه ٤٥٢ :
وخليل سرى إليّ
ودوني
سير شهرين
للبغال النّواج
عامدا ما تراه
يقظان عيني
الصفحه ٥٣٩ :
سحما عفاقة ، كأنّها حولاء ناقة ذات هيدب دان وسير وان فقال : يا بنية وائلي بي
إلى جنب قفلة ، فإنها لا