الصفحه ١٧٤ : قولهم : ابن الزبير اختصّ به عبد
الله فيما استمرّ من العادة.
فأما سحر : فإنّك
تقول : سير عليه سحر ، فلا
الصفحه ١٧٢ : يجري مجراها كقولك كان عند رجل من آل فلان ، وويل لزيد ،
لذلك يستفاد منه ما يستفاد من المعارف ، أو تقاربه
الصفحه ٥٤٦ :
رأس الحمل إلى رأس الميزان من البروج شآمية ، وما بين رأس الميزان إلى رأس الحمل
من البروج يمانية
الصفحه ١٠٢ : ء
وصباح مساء مبنيين ، وسير عليه ذا صباح وشطر الليل ويومئذ وهذا مما حذف منه وصار
التّنوين بدلا من المحذوف
الصفحه ١٧٣ : : سير عليه عتمة فينتصب انتصاب اليوم والليلة ويجوز أن يسند إليه الفعل
، فيقال : سير عليه عتمة من العتمات
الصفحه ٨٠ : الرحمن ،
الآية : ٢٧] وليس ذلك على ما ينسب إلى المحدثين من الأعضاء وكذلك العين إذا قلت
عين الشيء ويصح أن
الصفحه ٧٨ : ،
لأنّ الكرسي إذا كان مثل السّماوات والأرض والعرش أعظم منه فمتى ذكر أنّه عال على
العرش وظاهر عليه فقد
الصفحه ٤١٨ : ذلك
تركا من الثّريا لطريقها ، وعدولا إلى العيّوق وليس ذلك بمعاندة ، ولكن لما بيّنته
من ازورار النّجوم
الصفحه ٧٩ : والطريق الأعظم في الإغراء بها وفي القرآن : (عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ
مَنْ ضَلَّ إِذَا
الصفحه ٢٠٠ : سِتَّةِ أَيَّامٍ وَما مَسَّنا مِنْ
لُغُوبٍ) [سورة ق ، الآية :
٣٨] هو ردّ على اليهود في قوله تعالى
الصفحه ٢٨٩ : العب ،
فمن شدّد الباء يجعله من العباب ، وهو معظم الشيء أي أعظمه. ومن خفّف الباء جعله
منقوصا كدد من ددن
الصفحه ٢٣٧ :
دون الشّمس فهو
أسرع من الشّمس بينا ترى أحدها آخر البروج كرّ راجعا إلى أوّله ، ولذلك لا ترى
الزّهرة
الصفحه ٥١٨ :
المتجرّدة من النّبات.
نبيل سلجم
اللّحيين صافي اللّون كالقلب
القلب : السّوار.
جواد الشّدّ
والإحضار
الصفحه ٥٢٥ : وسيرها
إليّ وإذ ريحي
لهنّ جنوب
وعلى حسب تيمّنهم
بالجنوب وتصييرهم إيّاها مثلا
الصفحه ٤٢٧ :
ستدنيك من خير
البريّة فاعتدل
سأقل نصّ
اليعملات الرّواسم