الصفحه ٨٠ : يقال : الله أعلم بنفسه من خلقه ويراد أنه أذكر لوجوه القدرة
وصنوف ما تدل عليه الحكمة والعظمة
الصفحه ٨٣ :
والسّيد الذي لا شك فيه يوم يكون الحكم والأمر له وهذا بيّن. (ومنها) : التّنافي
بين المعنيين في ظاهر آيتين
الصفحه ٨٤ : بالحكم فنسخت ما قبلها وهو : (فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ
أَوْ أَعْرِضْ) [سورة المائدة ،
الآية : ٤٢] وهو تخيّر
الصفحه ٩١ : الحكمة تلحقه
ولا تفارقه في الحالتين جميعا ، وإذا ثبت ما بيّناه من أمر اللغة ووجدنا انقسامها
إلى الحقيقة
الصفحه ١٠٦ : اللّسان تحصيلها باللّفظ ، ولا القلب تمثيلها بالوهم ، فمما يزعمه أن الباري
تام الحكمة لا يلحقه سهو ولا غفلة
الصفحه ١٠٧ : ، فننقل إلى
ما هو أعلى منه ، بل لا يفعل إلا ما هو حسن وواجب في الحكمة والصّواب ، فقد جعله
قاصرا ناقصا
الصفحه ١٠٨ : فاسد لأنه ليس في النبيّ
أكثر من إظهار المعجزات والمعجزات لا تدل على حكمة فاعلها ، فكيف يكون خبر النبي
الصفحه ١١٤ : ثابتة في النّية ، وإذا كان كذلك فحكم الواو فيها حكم الألف والهمزة ، فأما
ضيون وحيوة فشاذتان عن الاستعمال
الصفحه ١٦٠ : عشر لأن كلّ برج
منزلان وثلث من هذه الثمانية والعشرين ، وذلك حكم منهم على مناجعهم ومزالفهم
بالتّجارات
الصفحه ١٧٣ : للمخاطب ، أو المضاف نحو قولك : ضحوة يومي وإذ كان كذلك
بان الفرق بين الموضعين ، لأنّ حكم اسم الجنس أن يكون
الصفحه ١٧٤ : أبدا كالنّهار وقوله : سجسج أي
معتدل لا برد فيه ولا حرّ. فإن قلت : كيف جاز أن يصير ما حكمه أن يكون شائعا
الصفحه ١٧٩ :
قولك أوان ، وقد
يضم معناها وهو في حكم المعرفة بها استحق البناء ، ثم عوّضت منها التّنوين كما
فعلت
الصفحه ١٩٦ :
آتيك غدا ، لأنّه نكرة كالمعرفة ، وقبل الذي لم تضفه معرفة لكونه غاية بما ضمّن ،
وهو في حكم البدل من قبل
الصفحه ٢١٠ : ويصغّر جمادى على جميدى وجميدى وجميدية
وجمادية وجمادية ، كما قالوا : حبارى وحبيرة ، وكان الحكم أن يقال في
الصفحه ٢١٦ :
أي ما كان للدّهر
يد أي حكم ، كما تقول : لفلان في هذا يد أي ملك وأمر ، ومعنى جدى : أي ما كان
للدّهر