الصفحه ٣٠ : في الأرض من الكافرين كرها وخوفا من القتل ، وظلالهم بالغدوّ ،
والآصال يؤدّي ما أودع من آيات الحكم
الصفحه ٣٣ : الظّرف بهذا الذي هو الاسم العالم بعد أن صار مخصوصا وفي حكم
أسماء الأعلام التي لا معنى فعل فيها ، فهذا
الصفحه ٣٤ : كان ذلك حكمة فيجب أن يطرد في جميع ما خلقه وليس الأمر على هذا على
أنّ ذلك ليس بسائغ لأنّ الملائكة لا
الصفحه ٣٥ : إياها في غير مدة ولا
زمان لكن الحكمة التي دللها عليها أوجبت تقسيمها والإتيان بها على ما ترى.
وقال في
الصفحه ٣٩ : العرب
تراعي القمر ومنازله ، وهي ثمانية وعشرون منزلا في قسمة الأزمان والفصول والحكم
على الأحداث الواقعة
الصفحه ٥٤ : فيه ، فالبقاء له
والقدرة والتمكّن ، والقمر بأمره وحكمه ، وإضافة الفعل إلى اليد ضرب من التّوسع
يقال
الصفحه ٥٥ : خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ
تَفاوُتٍ) [سورة الملك ،
الآية : ٣] وقرئ من تفوت أي بنى ما خلقه على حكمه فلا يفوت
الصفحه ٥٦ : : ٤] المعنى إنك إن أدمت النّظر ، واتبعت البصر تطلب العيب في حكمة الله
والفطور في صنعه رجعت من مطلوبك خاسر
الصفحه ٥٧ : ، والمسخ المرصد والرّيح العاصف والزّلازل ، والصّواعق بعد أن
أمضى بها أو بأكثرها الحكم على من حقت عليه
الصفحه ٥٩ : يتعلق
بظاهر الآية فيقول : إنّ طهورا فعول ، وهو صفة للماء فيجب أن يدل على الكثرة
والمبالغة في الحكم الذي
الصفحه ٦١ : ) [سورة النمل ،
الآية : ٦٠] حكم بأنّ الكلمة حقّت عليهم لعبادتهم ألا ترى أنه تابع بين البراهين
السّاطعة
الصفحه ٦٤ : النّظر في أدلة الله المنصوبة في كتابه العزيز
للاقتباس من آدابه وحكمه ، والاعتبار بأمثاله ، وحججه إلا
الصفحه ٦٦ : اللهِ) [سورة التوبة ،
الآية : ٣٦] فالكتاب هاهنا هو الحكم والإيجاب ألا ترى قوله تعالى : (كُتِبَ
الصفحه ٧٠ : ما أنصفت
في حكم
وكقول الآخر :
وإنّ أمير
المؤمنين وفعله
لكالدّهر لا
الصفحه ٧٢ : في إثباتهم السّعد والنحس
بمقتضيات الكواكب إلا من عصمه الله تعالى ولله الأمر والحكم يفعل ما يشا