الصفحه ١١ :
قصدي فيه قصد
المجتدير فأتسّمح ، بل إملاء طول الصّحبة بلسان الخبرة ، فعليه فيه حكم الحق
والمعلوم مع
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوسلم حيث حكم في بني قريظة : «لقد حكمت بحكم الله من فوق سبع
سماوات» (وعنه) حين قال : «فأقوم على يمين
الصفحه ٤٢ : غيرهم وذلك على حسب ما يصرفون فيه عند تنزيله ، وإن جعلت الكتاب المكنون ما
حكم الله به من قضاياه وتعبّد به
الصفحه ٤٥ : حتى يصير بالفناء في حكم ما لم يخلق ولم يوجد ، وقال
تعالى : (هُوَ الَّذِي
يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ
الصفحه ٦٩ : إلّا أنّ العرب مختلفون فيما يراعونه من قسمة الأزمان
والفصول والحكم على الأحداث الواقعة في الأحوال
الصفحه ٧٧ :
والقدر وأنت تصف
الحكم ولا يجوز أن يكون متعلقا بلفظة الله لأنه تعالى لا تحويه الأماكن ولا تحيط
به
الصفحه ١٧٨ : ءه أنها وقعت في أوّل أحوالها بالألف واللام. وحكم
الأسماء أن تكون منكورة شائعة في الجنس. ثم يدخل عليها ما
الصفحه ١٨٤ : المكان إذا جاء بهما حكمه
أن يضاف إلى مفرد يخصّصه ، فلمّا تناهى حيث في الإبهام لانتظامه جميع الجهات ، ولم
الصفحه ١٩٩ : ، وانقطاع حكمه من حكم غيره ، ومن جعل
السّبت إنمّا يسمّى به
الصفحه ٤٤٩ : أولي النّحل السّليمة ـ والعقد الصّحيحة من الولوع بحفظ متقادم أعصارهم ، بما
اتّفق من سير وحكم نخبهم
الصفحه ٥ : ١٥ ـ ١٨] وفي الاختفاء عن بعض الأمصار وظهورها وتساوي الجميع في الدّلالة
على حكم الآثار ، وله الخلق
الصفحه ٧ : يقول : إنّه وجد في حكم الفرس تربة الصّبي تغرس في
القلب حرمة كما تغرس الولادة في الكبد رقة ، ومما قيل في
الصفحه ١٩ : على سائر
الكلام ، وإن وافقه في مبانيه ، ومعانيه ثم أودعه من صنوف الحكم ، وفنون الآداب
والعذر ، وجوامع
الصفحه ٢٠ : وَالْأَرْضَ بِالْحَقِ) ، والمعنى في قوله : بالحق ، أنّ الحكمة البالغة أوجبت ذلك
، ففطرها ليدلّ على نفسه بها
الصفحه ٢٤ :
وللقمر ، وافتراقهما ، وتساويهما ، وتباينهما ، ظهر من حكمة الله تعالى له إذا
تدبّره ، وردّ آخره على أوّله