الصفحه ٢٣٢ :
(والقلوب) أربعة (قلب العقرب) و (قلب
الأسد) و (قلب الثّور) وهو الدّبران و (قلب الحوت).
الشّولة (١) وسمّيت
الصفحه ٣٥ : والزّوج وهو اثنان والزّوج والفرد ، وهو ثلاثة والزّوجين ، وهو أربعة ، وقد
انتهى أنّ ما يجيء من بعد يكون
الصفحه ١٤٧ :
أربعين ليلة. ثم الحميم وهو نحو من خمس عشرة ليلة إلى عشرين عند طلوع الدّبران وهو
بين الصّيف والخريف وليس
الصفحه ٣١٤ :
الباب التّاسع والعشرون
في ذكر الرّياح الأربع ، وتحديد مهابّها ، وما عدل عنها
وهو فصلان
الفصل
الصفحه ٤٧٨ : عنهم العذاب. وفي أربع عشرة منه يطلع
سعد السّعود وتسقط الجبهة ، وفيه يسخن جوف الأرض وتؤكل الكمأة والفطر
الصفحه ٥٤٩ : وليس بمتّصل الاستدارة والعوائذ وهي كواكب
أربعة مربعة غير متباعدة في وسطها كوكب كأنّه لطخة غيم يسمى
الصفحه ٥٦٥ : والأربعون في صفة ظلام الليل
واستحكامه وامتزاجه................... ٤٢٨
الباب السابع والأربعون في صفة طول
الصفحه ١٤٤ :
النّعائم فثمانية كواكب ، أربعة في المجرة وهي النّعائم الواردة ، وأربعة خارجة عن
المجرة وهي النّعائم
الصفحه ١٤٥ :
بعضها على إثر بعض.
(٢٦) وأمّا الفرغ
الأول : فهو فرغ الدّلو ، والدّلو أربعة كواكب مربعة واسعة ، بين كل
الصفحه ١٤٦ : ، لأنّ
كواكب الثّريّا في خمس عشرة درجة من الثّور ، وهذان الكوكبان في أربع وعشرين درجة
ونصف منه ، وبين
الصفحه ٢٠٥ : والأوّل ـ وحكي ربيعا الأول وأربعة الأول ـ وقالوا
: أربعة الأوليات والأوّل وربيعا (الآخر) وأربعة الأواخر
الصفحه ٣٩٤ : مثل الإنسان والنّعام والطّير كلّها ، وما كان من الخلق كلّه
يمشي على أربع فركبتاه في يديه خلافا لما
الصفحه ٣٨ : فيها رواسي في تتمة أربعة أيام
مستويات تامّات للسائلين عنها (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ) [سورة فصّلت
الصفحه ١٤٢ :
(١٣) وأمّا
العوّاء فإنّ ابن كناسة جعلها أربعة أنجم ، وهي خمسة لمن شاء ومن شاء ترك واحدا
إلا أنّ
الصفحه ١٤٨ :
مجملة ، فهذا كلّه الصّيف.
ثم الخريف : وهو
فصل القيظ وأنواؤه سبعة والأربعة المتقدّمة رمضيّة وشمسيّة