الصفحه ١٣٢ : منهجه ، على مثل ذلك يحمد قول
عمر بن الخطاب حين خرج إلى الاستسقاء ، فصعد المنبر ولم يزد على الاستغفار
الصفحه ٣ : وما يزال الاهتمام بها
في العصر الحاضر يأخذ مجالا واسعا لكونها تبحث في الطبيعة وفي حركة الكواكب
الصفحه ٣٠ : ، وغفران إلا أنّ فعله لم يستعمل ، ولو استعمل لكان سبح
مثل كفر وغفر ، ومعناه التّبعيد من أن يكون له ولدا
الصفحه ٥٨ : يكون هيأ الله لمنافع الناس ومن
جرى مجراهم لكي يفكروا ، مع كثرة بلواهم بها ، ومع تعذر فعل مثلها عليهم
الصفحه ٧٩ :
لكان عليّ للقدر
الخيار
وإنّما قال هذا حين
ندم على تطليق امرأته نوّار وأوّله :
ندمت
الصفحه ١١٤ : (١) ليل وثريد بالنّهر
والذي يكشف لك أنّ
اللّيل والنّهار لا يجمعان أنّ سيبويه قال : لا يجوز أن
الصفحه ١٧٢ :
أنّ المنطلق هو زيد جعله مختصا كزيد ، ولو انفرد لكان شائعا ، وعلى هذا ما يقرب من
النّكرات بالصّفات وما
الصفحه ٢١٤ : الجذع والأزنم الجذع حكي باللّام والنون ، وأنشد قطرب :
إني أرى لك
أكلالا يقوم له
الصفحه ٢٢٣ : : وسمعت
الطّوسي يقول : قيل لبعض الأعراب : كم سنة أتت لك؟ فقال : ولّتني الأربعون ذنبها.
وقيل لآخر مثل ذلك
الصفحه ٢٥٨ : : أتيتك حين
ازمهرّت الكواكب في السّماء أي أضاءت.
ويقال : أجهر لك
الفجر إذا استبان ووضح.
وحكى الخليل
الصفحه ٢٦٩ : أقبلت ـ وتقول في الإبل : إذا
أقبلت أدبرت ـ وإذا أدبرت ذنبت رأسا.
وقيل للمعز : لك
الويل : جاء البرد
الصفحه ٢٨٧ : : شد ما ضحوت للشّمس أي طال بروزك لها ويقال : ضحى الرّيح وضحى
لي إذا خرج من بيته فبرز لك. قال أبو حاتم
الصفحه ٣٠٧ : عسى ألّا
تكونا
هذا مثل يضرب
للرّجل يتعلّل بغير علّة يظهر لك شيئا ويريد غيره ، والّذي يريد
الصفحه ٣٦١ : يشبه الباذروج. وقيل
لأعرابي : هل لك في البدو؟ فقال : أما ما دام السّعدان مستلقيا فلا قال ، وهو أبدا
الصفحه ٣٨٧ : بدا لك ، فدعا بكاتب وصحيفة فكتب : هذا ما منح عمرو بن
الشّريد السّلمي معمر بن الحارث بن الخيبري بن