الصفحه ٣٢٨ :
الكلابي : إذا احتبس المطر اشتدّ البرد. فإذا مطر الناس مطرة كان البرد بعد ذلك
فرسخ ، أي سيكون من قولهم
الصفحه ٣٤٦ :
العضدين قيل : حيا. فإذا بلغ المنكب فهو حيا عند جميع النّاس لما بعده. فإذا حفر
الحافر الثّرى فذهبت يده حتى
الصفحه ٣٥١ : هيج النّبات وفناء المياه
، فيأتي توقيت زمانه مقدّما ومؤخرا ، ويحضر قوم ويبقى قوم في النّجعة ، وربّما
الصفحه ٣٥٦ : الثمام يستظل بها في الحر ، والمظلة لا
يكون إلا من النّبات ، وتكون كبيرة ، ويكون لها رواق وربما كانت شقّة
الصفحه ٤٦١ : ومتع النّبات
قال ابن مقبل :
وعاد لويه بعد المتوع ، وظل وحف كشف ـ وشعر وحف وقد وحف وحوفة
الصفحه ٤٦٤ : : ١] كان الكلبي يقول : والقرآن إذا نزل نجوما أو شيئا بعد شيء وقال غيره :
النّجم هاهنا الثّريا أقسم الله
الصفحه ٤٧٠ :
ودويلا
الدّويل كسار
الحلى ينبت مجتمعا ، وكلّ ما يكسر من النّبات وأسود فهو دويل ولو كتب كاتب في
الصفحه ٤٨٨ :
الباب الرّابع والخمسون
في اشتداد الزّمان
بعوارض الجدب وامتداده بلواحق الخصب
يروى عن النبي
الصفحه ٥١٦ : يدر شيخ
قبله كيف يركب
وعوّدنا فيما
مضى من ركوبها
فصرنا عليها
بعده نتلقّب
الصفحه ٥١٨ :
المتجرّدة من النّبات.
نبيل سلجم
اللّحيين صافي اللّون كالقلب
القلب : السّوار.
جواد الشّدّ
والإحضار
الصفحه ٥٦٢ : أوقات التهجد
التي ذكرها الله تعالى في كتابه عن نبيه والصحابة ويبين ما يتصل بها من ذكر حلول
الشمس البروج
الصفحه ٥٦٤ : ......................................................... ٣٤٤
الباب الرابع والثلاثون في ذكر المياه
والنبات مما يحسن وقوعه في هذا الباب............ ٣٤٥
فصل
الصفحه ٢٥٣ : يجري
مجراها ، برودا المضجع : أي لو كان أويا الفراش لكان سخنا ، وكذلك قوله : دلهمس أي
ليلة أبدا مظلم
الصفحه ٣٥٤ :
د منها زيل خشية
أن تبورا
عاقدين النّيران
في تكن الأذ
ناب منها لكي
يهيج البحورا
الصفحه ٤٧١ : قول الشّاعر :
ها أنا ذا أملّ
الخلود وقد
أدرك عمري
ومولدي حجرا
أيا