الصفحه ٧٥ : أن يشعروا به.
فصل آخر
وذكر أبو علي
الفارسي فيما سمعته منه أنّ قول النّبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٤ : الآيتين وأشباههما عندي أن يراعى لفظ الكتاب بعد الإيمان
به ويبدل المجهود في انتزاع ما يتفق فيه أكثر الرّواة
الصفحه ١٢٨ : إقبال الحرّ والبرد ،
وإدبارهما ، وطلوع النّبات واكتهاله وهيج الكلاء ويبسه ، ويذهب في عدد الأزمنة إلى
الصفحه ١٧٧ : ثعلب : الصّحيح عندي أنّ القرن مائة سنة ، وذاك أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم مسح يده على رأس صبي وقال له
الصفحه ٢٠١ : . و (في الثّالث)
جبروا ما تشعّث من أحوالهم بعد ما نزلوا سمّي لذلك الثّلاثاء جبارا ، ولأنّهم
جبروا ما كانوا
الصفحه ٢٧٦ :
فأضحت رذايا
تحمل الطّين بعد ما
تكون غياث
المقترين المفاقر
يصف نخلا أيبسها
الجدب
الصفحه ٣٢٥ : يكون له تبعة ـ والتّبعة ـ المطر بعد المطر. ويقال :
أرض مرككة وجمع الرّك الرّكاك.
ويقال : وابل
ساجية
الصفحه ٣٥٣ :
حتى إذا ما
الهيف حتّ تمره
وأسبلت بعد
الجناه الهيشرة
وودّع العشّ
فراخ الحمرة
الصفحه ٣٥٨ : طلوع الدّبران وهو لليلة من حزيران وأنشد :
أقمن شهرا بعد
ما تصيّفا
حتّى إذا ما
الصفحه ٥٣ : يتردّدون
بعد أحوال مختلفة ، ويخرجون من بعضها إلى بعض من نشر وحشر وفناء وإعادة ؛ و (الطّبق)
الشّدة قال : (قد
الصفحه ٧٦ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) [سورة البقرة ،
الآية : ٢٥٥] والكرسي والعرش بمعنى ومما جاء في الخبر قول النبيّ
الصفحه ٨٥ :
إلى أنهم قد
صولحوا على شركهم وهو من أعظم الحدود التي يأبون ويتأولون في رجم النبي
الصفحه ١٦٢ : معه. ومنه البرح
وبرحين وبنات برح وبنت برح. وقال أبو زيد : إذا هبّت الجنوب بعد دوام الشّمال في
ذلك فرسخ
الصفحه ٢٨٣ : ،
والعاوي : الذّئب. قال الدّريدي : الخجل سوء احتمال الغني ، والدّقع سوء احتمال الفقر.
وفي الخبر عن النبي
الصفحه ٣١٨ : بعد شدة. والشّفان : الرّيح الباردة ، وإنّ ريحها لذات شفان ، وأمست ريحها
تشف شفيفا إذا اشتدّ بردها