الصفحه ١٦٧ : يسمّون العمرة : الحج
الأصغر.
ويوم النّحر :
سمّي به لأنّهم كانوا ينحرون البدن.
ويوم القر : بعده
، وهو
الصفحه ٢١٨ : الأمور حالا بعد حال.
وذكر بعضهم الحوب
في أسماء الدّهر ، قال : يجمع على أحوب وأحواب وحوبة كما قالوا
الصفحه ٢٣٥ : الثّريّا
بعد هدء
معاندة لها
العيّوق جار
وأحد : كوكبي
الذّراع الغميصاء وهي التي
الصفحه ٢٩٤ : المستقبل ، فإن غطّاه سحاب أو قوة فلم ير إلّا بعد
ثالثة من أول الشهر فهو قمر ، وإلّا يدعى هلالا.
وأمّا
الصفحه ٤٠٠ : وأشقح إذا تلوّن بحمرة.
قال الأصمعيّ :
الأمر والقميد الصّغير من أولاد الضّأن ، قال أبو عمر وهو السّائمة
الصفحه ٤٣١ : :
ظلمته ، ومنه قول عمر حين غسق اللّيل على الضّراب أي انصبّ.
وسجو اللّيل إذا
غطّى اللّيل النّهار ، ويقال
الصفحه ٤٤٥ : أبو عمر والشيباني وابن
الأعرابي وأبو عبيدة. والبرق إذانا محزوله أرق : أي مشترف مراقب. وتصحيح رواية
الصفحه ٤٩١ :
رجالا ، وقوله : وكان سواء أي ليس للأمهات لبن ، فالتمام يموت أيضا ، قال أبو عمر
: وهما حواران أحدهما
الصفحه ٣٤ : بعد شيء ، وليتأدّب أولو البصائر
بآياته ، وحمله قرنا بعد قرن ، يبيّن هذا أنه تعالى نهى نبيّه
الصفحه ٤٧٣ : خود بادن
شموس
ويقال : ماء قعاع
، وزعاق وحراق وليس بعد الحراق في الملوحة شيء لأنه إذا شربت
الصفحه ٥٩ : .
وأما إحياء الأرض
بعد موتها فتمثيل للحشر والبعث ، وتنبيه على أنه تعالى تتجدد منحه حالا بعد حال ،
ووقتا
الصفحه ٦٨ : موضعه الذي
وضعه الله به وذلك بعد دهر متطاول ، فكان النبي صلىاللهعليهوسلم أراد رجعة الأشهر إلى مواضعها
الصفحه ٣٦٤ :
فصل
في ذكر مواقعهم ومسارحهم
قال النّبي صلىاللهعليهوسلم لأصيل الخزاعي حين قدم عليه المدينة
الصفحه ٣٩٣ :
نباتها ـ وغبّ السّماء ـ وغبّ النّوم ـ وأحسن ما تكون الفرس والناقة غبّ نتاجها.
وحكى ابن الأعرابي
قال
الصفحه ٤٦ : لاختلاف أحوال المسوفين ، وكرر ذكرها ، وحذّر منها ، ونبّه من أمرها
على كثير مما يكون فيها ليبين فظاعتها