الصفحه ١٣٦ : الكوكب ينوء ثم يسقط ، وإذا سقط فقد تقضى نوؤه ، ودخل نوء
الكوكب الذي بعده ، فتأويله أنّ الكوكب إذا سقط
الصفحه ١٣٩ : يطلب ليلة الماء وبعده القرب للورد ، ويسمّى دبرانا لدبوره
الثّريّا ، كما قيل : إيبان وصميان ، وسمّى تالي
الصفحه ١٤١ :
بعد ما كان حقبة
رعاها وماء
الرّوض ينهلّ ساكبه
فأضحى الغلاقد
جدّ في برء قصبه
الصفحه ١٤٤ :
يبتدئ الصّعود بعد
غاية الهبوط ، ويسمّى الشّولة شولة الصّورة ، وهي منغمسة في المجرة.
(٢٠) وأمّا
الصفحه ١٥٠ : العرب تبدأ بالشّتاء بعد أن تجعل السّنة نصفين شتاء وصيفا ثم يقسم
الشّتاء نصفين فتجعل الصّيف أوّله والقيظ
الصفحه ١٥١ :
وعشرون ليلة ، وذلك بعد أربع وتسعين ليلة من وقت اعتدالهما فينتهي طول النّهار ،
وينتهي قصر اللّيل ، وينقضي
الصفحه ١٦٣ : الرّياح باللّيل إلا الشّمال
، وربما انتفجت على النّاس بعد نومهم ، فتكاد تهلكهم بالقرّ من آخر ليلهم وقد كان
الصفحه ١٦٤ : المقدار
والرّديف
أفنى الوفا بعد
ألوف
الرّديف النّجم
الذي إذا نأى من المشرق انغمس
الصفحه ١٦٩ :
شعبة عن سيار عن
الشّعبي قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا ذبح إلّا بعد التّشريق» فقال
الصفحه ١٧٣ : ما بعدها
، وكذلك قولك : ودع يدع إنمّا كان الكسر نحو يعد ويزن ، ولكن تعيّن فتحها وأجريت
يذر مجراها
الصفحه ١٧٤ : تقتلوا زيدا
بزيد فإنّما
أقادكم السّلطان
بعد زمان
وأمّا قوله تعالى
: (وَلَهُمْ
الصفحه ١٧٥ : ،
الآية : ١] وذاك أنّه روي في الخبر أن آدم عليهالسلام أتى عليه بعد خلق الله إيّاه وهو طين أربعون سنة ثم
الصفحه ١٨١ :
انتهى كلامه.
قال الشيخ : الوجه
في إدخال الألف واللام أن ينكّر أولا ثم يعرّف بهما ، فأمّا من نصب بعد
الصفحه ١٨٣ : لقصدهم إلى أن يختص بما يفيده بعد الإبدال
العارض فيه كأنّه بناء آخر له وليس بمشتق.
فأمّا قولهم :
العام
الصفحه ١٩١ : ، وبالفتح أيضا ويقال : أتيته صرعي النّهار أي طرفيه من طلوع الشّمس إلى
الضّحى ، وبالعشيّ بعد العصر إلى اللّيل