الصفحه ١١ : الكريمة.
ثم لهم الفراسة
الصّحيحة ، والكهانة العجيبة ، وصدق الفأل الحسن ، والحسّ المصيب مع العلم بأثر
الصفحه ١٢ :
، وصخر بن حرب بأبي سفيان ـ وأبي حنظلة ، وحسان بن ثابت بأبي الوليد وأبي الحسام ،
وعثمان بن عفان بأبي عبد
الصفحه ٣٣ : وسمائه ، إذ كان الطريق إلى معرفة الشيء إما أن يكون بما يؤدي إليه رواتب
الحس ، وهي الأجسام والأعراض ، أو
الصفحه ٥٣ : طرقت ببكرها أم طبق).
وقال :
فلو رآني أبو
حسّان وانحسرت
عنيّ الأمور إلى
أمر له
الصفحه ١٢٨ : القديم.
وذكر هذا الإنسان
وهو أبو الحسين الصّوفي أنّ العرب كانت تكبس أيضا. ثم ذكر النسيء من قول الله
الصفحه ١٣٦ : الفلك
يجرّه الغور ، فكأنّه متحامل عليه ، يعني قد غلبه. ويجمع النوء أنواء ونوانا. قال
حسّان بن ثابت
الصفحه ١٤٦ : ء والكلام في الضّيقة
قال أبو الحسين
الصّوفي هذا الذي يذكرونه في الضّيقة وأنّ القمر ربما قصر فنزل بها غلط
الصفحه ١٥١ : ثابتة ، تسمية على الأغلب من
الأمر لأنّها وإن كانت لها حركة مسير فإنّ ذلك خفي يفوت الحس ، إلّا في المدّة
الصفحه ٢٢٥ : ء. وشيء متأبّد أتى عليه أبد. ولا
أفعله حتى يفنى الأبد. قال حسان شعرا :
واللّوم فيك وفي
سمراء ما
الصفحه ٢٦٧ : ثعلب عن
ابن الأعرابي قال : يقال : هو الحس ـ والبرد ـ والقر ـ والقرس ـ والصر ـ والعرقف ـ
والهلبة
الصفحه ٣٣٣ :
فأقلع وهو مهتزّ
النّبات
وقال حسين بن مطير
يصف المطر والسّحاب ، ورواه الأصمعيّ شعرا
الصفحه ٣٨٨ : فيها حسّان رضياللهعنه شعرا :
أولاء بنو ماء
السّماء توارثوا
دمشق بملك كابرا
بعد
الصفحه ٤١٤ :
أصاح غراب أم
تعرّض ثعلب
وقال حسان بن ثابت
رضياللهعنه :
ذريني وعلمي
بالأمور وسيرتي
الصفحه ٤٣٧ :
لدى الأفق
الغربيّ قرط مسلسل
قال الهيثم بن عدي
: قال لي صالح بن حسان : أنشدني أحسن بيت قيل في
الصفحه ٤٩١ : ) : حب الحنظل ، قال حسّان رضياللهعنه :
لم يعللن
بالمغافير والصّمغ
ولا شرى حنظل