الصفحه ٧٨ :
وَرُسُلِهِ
وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ) [سورة البقرة ،
الآية : ٩٨] فأدخلهما في جملة الملائكة ثم أبانهما
الصفحه ٢٦٩ :
أنأثت ، ويقال : للمبعوث في الههم أحلبت.
وقال الأصمعيّ :
العرب تقول المحق الخفي إذكار الإبل ، وقال ابن
الصفحه ٣٩٠ : والقوّة ، والهباب :
شدّة الهيج.
قال ابن كناسة :
وأفضل النّتاج الرّبعي ولا يزال ما نتج فيه قويّا حسن
الصفحه ٤٢٦ :
على ساعة لو كان
في القوم حاتما
على جوده ضنّت
بها نفس حاتم
وكان كأصحاب ابن
الصفحه ١٦٦ : في بعض أيّامه ، كذلك يجوز أن يسمّى شهر الحجّ ، وإن لم يكن جميع أيّامه
مصروفا إليه.
وحكي عن ابن
الصفحه ٢٦٨ :
وقال آخر : العابط
الكرم للأضياف إن نزلوا في يوم صرّ من الصّراد. هرار الصّراد الجهام : وهو السّحاب
الصفحه ٤٣٨ :
بدت سحرا
بعد غمام وحاسر
حسره
فأخذه ابن المعتز
فقال :
وأرى الثّريا في
الصفحه ٨ : الأرباب بعد التقادي في البلاد لذلك قال الشاعر :
فألقت عصاها
واستقرّت بها النّوى
الصفحه ٢١٨ : آتيك هبيرة بن
سعد وأبوه ابن هبيرة : أي أبدا ، وقال الأصمعي : يقال في مقابلة أغببت الزّيارة ،
اغتمّت
الصفحه ٣٢٠ : يذكر من أنّ الجنوب أحبّ الرّياح إلى أرض الحجاز في الشّتاء والصّيف ، ذكر
ذلك أبو الحسن الأثرم.
وعكاك
الصفحه ١٥٤ :
وقدرنا أنّ خنا
الدّهر غفل
أي نومنا ، وأنشد
ابن الأعرابي في النّوم :
ومنهل من القطا
الصفحه ٣١١ : الشّاهد المستعجل
وأنشد غيره : بين
الظّلام وصلاة الشّاهد. وأنشد ابن الأعرابي :
يا حبّذا
الصفحه ٣١٨ :
السّموم. ويقال :
يوم ذو سمائم ، ولا يقال : يوم ذو حرائر وليلة سموم وليلة ذات سموم.
وحكى ابن
الصفحه ٥٥٤ : كأنّها
حضار إذا ما
أعرضت وفرودها
وذكر ابن الأعرابي
أنّ في مجرى قدمي سهيل من
الصفحه ١٩٠ : الدّروس والخلوقة عليها الملوان ، ويكون الباء في قوله : بالبلى : إن
شئت زائدة للتأكيد ، وإن شئت قلت : أراد