الصفحه ٢٧٥ :
كذبتهنّ غدرها
والنّهاء
وقال أيضا : ظهيرة
غرّاء ، ويقال : هذا يوم يرمح فيه الجندب : أي يضرب الحصى
الصفحه ٢٨٧ :
نواحيها.
وعين الشّمس
شعاعها الذي بهرك إليه. وقال ابن السّكيت : عين الشّمس رأسها ووجهها وقرونها
نواحيها
الصفحه ٧٢ : ، وللمشتغلين به إذا تبرءوا من الحول والقوة ومما يدخلهم
في الإشراك بالله والتّسليم إلى الكواكب.
وقال ابن عباس
الصفحه ١٨١ : ابن عمّك
والنّوى لعدوّ
انتهى كلامه. قال
الشّيخ : هذا الذي حكاه لا يكون بناء بل يكون الحركة في
الصفحه ٢٧٤ :
لجمود الماء فيها
، ورمضان لأنّ الفصال كانت ترمض فيه. وأنشد :
المستغيث بعمرو عند
كربته
الصفحه ٣١٢ : مشت لأنّها أدرع منه فيهبع في مشيه ، والهبع والهبعان شبيه بالإرقال.
وقال ابن قينة :
الشّرب في نصف
الصفحه ٣٥٤ : ، وأصعدوها في جبل وعر وتبعوها يدعون الله عزوجل يستسقونه. قال ابن الكلبي : وكانوا يضرمون تفاؤلا للبرق
قال لمية
الصفحه ٤٤٤ : فيها
تجهز للتّحمل
والبكور
يريد أنّ السّراب
يطرد فيها فكأنها تجهز. وقال ابن
الصفحه ١٢٥ :
كان إدراك الثمار
في الربيعين ووضع الأحمال من الملاقيح ونتائج الخير في أصناف المعاش من الزرع
الصفحه ١٦٢ : معه. ومنه البرح
وبرحين وبنات برح وبنت برح. وقال أبو زيد : إذا هبّت الجنوب بعد دوام الشّمال في
ذلك فرسخ
الصفحه ٢٤١ : : انطلقنا فحمة العشاء ، والجميع فحمات أي في أوّل الظّلمة. وقال بعضهم : فحمة
العشاء شدّة الظّلمة ، ويقال
الصفحه ٣٤٦ :
استوى. وقال ابن الأعرابي : قيل لابنة الخنسي : كم يعقد المطر في الأرض ولا يخرج؟
فقالت : عشر ثرى وعشر ثرى
الصفحه ٤١١ : الجهلاء ، وإنّما قامت أسواقهم في أيام النّعمان والمنذر ابن ماء السّماء
وأشباههم
الصفحه ٤٣٥ :
الجائي ابن المعذل :
أقول وجنح
الدّجى ملبّد
وللّيل في كلّ
فجّ يد
ويقال
الصفحه ٥٢٧ : الصّبا من
حيث ما يطلع الفجر
وروي عن ابن عباس رضياللهعنهما أنه قال في قوله تعالى