الصفحه ٣٤٤ :
فصل
في أسباب الطل
فأمّا أسباب الطّل
: فيكون إذا كان في الموضع السّفلي واجتمع أو تصاعدت بخارات
الصفحه ٣٧٤ : الأشبال ، وتحوص لربّها الآمال ، في الأموال ، فتأذى ثات ، وماذ وثات الأسد
الضّرغام ، الأبلج القمقام ، الملك
الصفحه ٤٣٠ : ، واعتدل ، وقال غيره : ليلة
داجية سوداء. وأنشد في أدجى شعرا :
إذا اللّيل أدجى
واستقلّت نجومه
الصفحه ٤٥٣ :
ليل السّليم
ساوره الحيّة
الأربد
وخلّاك صحبك في
زفرة
وهمّ عنك
الصفحه ٤٨٢ :
كان في ذلك الوقت
كان مخصبا بإذن الله تعالى ، وكان أنفع مما قبله وما بعده ، ويقال : ما امتلأ واد
من
الصفحه ٥١٨ :
أي أدخل : في
الجنب. والجفر : الواسع.
ترى فاه إذا أقبل
مثل السّاق الجدب
السّلق : الأرض
الصفحه ٥٢٤ : التّراب عقيمها.
وقال أبو وجزة :
حتّى سلكن
الشّوى منهنّ في مسد
من نسل جوّابة
الصفحه ٥٤١ :
كلمع اليدين في
حبيّ مكلّل
الحبي : السّحاب
المشرف ، مكلّل بعضه على بعض.
ويقال : مكلّل
بالبرق
الصفحه ٢٠٥ :
الباب الخامس عشر
في أسماء الشّهور على اختلاف اللّغات ، وذكر اشتقاقاتها
وما يتّصل بذلك من
الصفحه ٢٣٠ :
الباب الثّامن عشر
في اشتقاق أسماء المنازل والبروج وصورها
وما يأخذ مأخذها والكواكب السّبعة وهو
الصفحه ٣٢٣ :
الباب الثّلاثون
في أسماء المطر (١) وصفاته وأجناسه وهو فصلان
فصل
قال أبو زيد سعيد
بن أوس
الصفحه ٣٢٥ :
والوطفا :
الدّائمة السّح ، الحثيثة طال مطرها أو قصر.
ومنها القطر : وهو
في كلّ مطر ضعيفه وقويّه
الصفحه ٣٩٧ : ، وتنازت السّفهة ، وقلّت في الأرض الرّفهة ، وقيل أيضا :
وإذا طلعت
الجبهة تزيّنت النّخلة
الصفحه ٤٠١ :
فصل
واعلم أنّ الفصل
اسم قد جرى في كلام العرب وجاءت به أشعارهم قال يصف حميرا شعرا:
نظائر
الصفحه ٤٢٧ :
و (تعاقب النّجوم)
: أن يوقّت القوم لمقدار مسيرهم وقتا فتلك عقبتهم ، فإذا قضوها ودخلوا في غيرها من
أمثالها