الصفحه ٤٥٧ : فيما ضرّ
منه أهله
وما شركت في
السّرور والجذل
ولا نقعت غلة
بمائه
الصفحه ٤٦٣ : وكليب
وانسرب : دخل في
السّرب وانزرب دخل في الزرب وكنس وجنس وظل لقا وظلال القاء وملخ الظّل أسرع
الصفحه ٤٩٨ :
فقلت ألمّا أصح
والشّيب وازع؟!
قوله : على حين
بناه على الفتح أي في حين وأراد عاتبني المشيب فجعل
الصفحه ٥٠٦ :
الباب السّادس والخمسون
في ذكر الكواكب
اليمانية والشّامية وتميز بعضها عن بعض وذكر ما يجري مجراه
الصفحه ٥٢٥ :
النّعامى : الجنوب
، ومرتها : استخرجت مطرها ، ومن الشّام : يريد الشّمال ، فهذه كلّها تجعل العمل في
المطر
الصفحه ٥٣٧ : قيل
في نار الضّيافة قول الأعشى :
لعمري لقد لاحت
عيون كثيرة
إلى ضوء نار في
بقاع
الصفحه ٥٦٦ :
الباب الستون في ذكر الأوقات المحمودة
للنوء والمطر وسائر الأفعال وذكر ما يتطير منه أو يستدفع الشر
الصفحه ٤ :
ذكره الذهبي في
سير أعلام النبلاء ج ١٧ / ٤٧٥ فقال إمام النحو أبو علي أحمد بن محمد بن الحسن
المرزوقي
الصفحه ٥٠ :
بمستنكر أن تسمى
الساعات أطرافا ، كما قيل أصيلالة وعشيّات في آخر الأصيل ، والعشية.
قال أبو العباس
الصفحه ٨٨ : متى أثبت في الغائب شيئا مثبتا من غير أن يكون بصفة المشاهد الذي وجبت له
هذه الصّفة لعلّة ، وقال مع ذلك
الصفحه ١٥٥ :
اعلم أنّه قد مرّ
القول في شرح جوانب هذه الآي بما تقدّم في الباب الأوّل من هذا الكتاب وبقي تحديد
الصفحه ٢١٣ :
لمّا خشيت كبة
التّنكيس
وقحم السّير بمر
مريس
خنست في الباقل
الصفحه ٢٥٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الجزء الثاني
الباب الحادي والعشرون
في أسماء السّما
الصفحه ٢٦٤ : ).
فأمّا (الصنبر)
فالقر الشّديد في ريح أو غير ريح. ويقال : إنّ يومنا لصنبر القر. قال طرفة شعرا
الصفحه ٢٧١ :
الباب الثّالث والعشرون
في حرّ الأزمنة ووصف اللّيالي والأيام به
قال أبو حاتم :
الحر والحرارة