الصفحه ٤٥٦ : يغشاني
ومن المستحسن في
هذا المعنى قوله :
شيب أيام الفراق
بمفارقي
وانشزن
الصفحه ٤٦٠ : .
ويقال : له أول ما
يظهر في فيئه نبت الظلّ ـ ونجم ـ ونسم ـ وعسم ـ وبدا ـ وتولّد ـ وظهر ـ وأنتج ـ ونبع
الصفحه ٤٦٢ :
وخادع وظنون لا
يوثق بدوامه.
ويقال : سنون
خداعة لا زكوة فيها ، وكل شيء لا دوام له ولا بقاء فهو خيتعور
الصفحه ٤٨٤ : فصل الشّتاء ، وسمّيت الجوزاء والسّنبلة والقوس
والحوت ذوات جسدين ، لأنّه إذا صارت الشّمس في النّصف من
الصفحه ٥٠٠ : معروف
قال : أراد لو كان
القصة ، وقال الفرّاء : لو كان ذا في موضع نصب. وقال أحمد بن يحيى في
الصفحه ٥٢٨ :
الباب السّتّون
في ذكر الأوقات
المحمودة للنّوء والمطر وسائر الأفعال ، وذكر ما يتطيّر منه أو
الصفحه ٥٣٨ :
الباب الحادي والسّتون
في ذكر الاستدلال
بالبرق ، والحمرة في الأفق ، وغيرهما على الغيث
قال أبو
الصفحه ١٤ :
والمتأخّرين ، وإذ
كنت قد شيّدت من قبل فصول ما ذكرت ، ووصوله بلمع من الكلام في المحكم والمتشابه
الصفحه ٤٦ : في نفسها ، والسّراب هو الذي
يتخيّل للنّاظر نصف النّهار كأنه ماء يطرد ، ويقال : سرب الماء يسرب ، إذا
الصفحه ٥٦ : : ٤] المعنى إنك إن أدمت النّظر ، واتبعت البصر تطلب العيب في حكمة الله
والفطور في صنعه رجعت من مطلوبك خاسر
الصفحه ١٠١ :
الباب الثاني
ومتى تسمّى ظروفا
، ومعنى قول النّحويين الزّمان ظرف للأفعال ، والرّد على من قال في
الصفحه ١٢٢ : صار التاريخ به من دون
النّهار ، وإنّما كان عندهم كذلك لأن الظّلمة الأول والضّياء داخل فيه وكل معتبرهم
الصفحه ١٣١ :
أيضا : الفصيان
والواحدة فصية ، وهي الخروج من حر إلى برد ، ومن برد إلى حر. والفصية تصلح في كل
أوقات
الصفحه ٢٢١ :
الباب السّابع عشر
في أقطاع الدّهر وأطراف النّهار واللّيل ـ وطوائفهما
وما يضارعهما من أسما
الصفحه ٢٥٠ : ذؤيب :
لعمري لأنت
البيت أكرم أهله
وأقعد في أفيائه
بالأصائل
وقال