الصفحه ١٥٠ :
الباب السّابع
في تحديد سنيّ العرب والفرس والرّوم وأوقات فصول السّنة
قد عرفتك فيما
تقدم أنّ
الصفحه ١٧٢ :
الباب الحادي عشر
في ذكر ـ سحر ـ وغدوة ـ وبكرة ـ وما أشبهها والحين والقرن
والآن وأيّان وأوان
الصفحه ٢٣٦ : ء ، فبكت لفقد سهيل حتى غمصت والغمص في العين نقص وضعف.
النّثرة : وهي
ثلاثة كواكب وسمّيت النّثرة لأنّها
الصفحه ٢٤٢ : وعسعسا
وقال آخر :
وردت بأفراس
عتاق وقتبة
قوارط في أعجاز
ليل معسعس
الصفحه ٢٧٢ :
إذا الشّريب
أخذته آكة
فخلّه حتّى يبكّ
بكّة
وقالوا في الأكة :
شي
الصفحه ٢٧٣ :
واللهبة : لهبة
القيظ ، ويوم ذو لهبان ، ويقال : يوم وهجان ، وليلة وهجانة وأتيتك في وهجان الحر
الصفحه ٣٠٥ :
(الخدنان) :
اللّيل والنّهار و (الملاءة) يعني بها الأرض. وقال آخر في المحاجاة :
ما جملي
الصفحه ٣٢٢ :
ضعيف في تلك
الأيام ، فلا يقوى على منع البخارات من الخروج.
وأمّا كثرة ريح
الشّمال والجنوب وقلة
الصفحه ٣٣٢ : غوريا كأنّ
وميضه
حريق بجزل في
ضرام تشيّع
رأته عيون
ممحلات تتابعت
الصفحه ٣٥٨ :
وصوّح البقل ناج
تجيء به
هيف يمانية في
مرّها نكب
فجعلها النّكبا
الصفحه ٣٩٨ : سعد
الذّابح حمى أهله النّاتج ، ونفع أهله الرّائح ، وتصبح السّارح وظهر في الحي
الأنافح.
وإذا طلع سعد
الصفحه ٤٠٠ : كلّها.
والعراضات : الإبل العراض واحدتها عراضة ، لأنّ آثار أخفافها في الأرض عراض.
والولهة : جمع
والهة
الصفحه ٤١٣ :
للنّظر في أمره.
وهذه الأدلة تسوّغ في الدّين القيافة ، وإنّما هي علم يتتبع أثرا أرشد الله له
قوما
الصفحه ٤٢٥ :
أي لو كان في رعي
الجداء لأحسن رعيها وأخذها بأعناقها ففصلها عن أمهاتها.
شعر :
وكنت إذا
الصفحه ٤٢٩ : مدمس
أريد به قيل
فغودر في سأب
أراد (بالعلق)
الخمر و (المدمس) المغطى و (القيل