الصفحه ٢٤٣ : الشّمس في آخر اللّيل كما أنّ الشّفق آخر ضوء منها في أوّل اللّيل. ويقال
: فجر الصّبح يفجر أو فعلت هذا حين
الصفحه ٢٤٧ :
الباب العشرون
في أقطاع النّهار وطوائفه ـ وما يتّصل به ويجري مجراه
قال النّضر :
النّهار من طلوع
الصفحه ٢٧٩ : .
ويقال : أنت في
عام رخي اللّبن ، عريض البطان ، أي واسع الخصب وهذا كما يقال : أصاب فلان قرن
الكلأ ، أي
الصفحه ٢٩٧ :
وقال أبو نصر :
الدأداء : هي الغلبة إذا كنت تشكّ في اللّيلة هي ممّا أنت فيه أو من المقبل ، يدل
على
الصفحه ٣٠١ :
ويقال : ليلة
المحق ويقال : أتيته في المحاق أي في امتحاق القمر.
ويقال : من البدر
قد أبدرنا ، ومن
الصفحه ٣٢١ :
فصل
في تبيين ما ذكر من كلام الأوائل في ذلك
قالوا : إنّ
الشّمس إذا مرّت على الأرض رفعت منها
الصفحه ٣٢٧ : الغمام الذي يسوقه الرّيح.
والإغصان المطر
الدّائم الذي ليس فيه فرج ، والفرج اليوم واللّيلة أو أكثر من
الصفحه ٣٣٨ : البرق تكشفا ، وهو إضاءته في السّماء ، واستطار استطارة مثل التكشّف. ولمع
البرق يلمع لمعا ولمعانا وهي
الصفحه ٣٣٩ : فترى النّيران وأنشد :
وكان المصاع بما في الجون
ويقال : أزعج
البرق وبرق مزعج قال :
سحّا
الصفحه ٣٤٥ :
الباب الرّابع والثلاثون
في ذكر المياه ، والنّبات ممّا يحسن وقوعه في هذا الباب
وهو ثلاثة فصول
الصفحه ٣٥٣ : والمزهي : ذو الزّهو والهيشرة نبت ، ويعني ببردي حبرة جناحيه
لأنّه يسلخ فيصير فراشة في آخر الرّبيع وإنمّا
الصفحه ٣٥٩ :
ونقيم في دار
الحفاظ بيوتنا
زمنا ويظعن
غيرنا للأمرع
فإنما تبجّح
الصفحه ٣٧٩ :
يعني امرأته ، أي
استعملها في الاستسقاء إن لم أجد غيرها. وقال آخر يخاطب الدّلو :
تملئي ثمّ
الصفحه ٣٩٢ : الأوابي
وامتحان الكواتم
أنف البرد : أوّله
فأخبر أنّ هذا الفحل في الوقت الذي ذكره متعب بطروقته
الصفحه ٣٩٦ : ، وحكى الكلابي طلع النّجم غديا وابتغى الرّاعي
شقيا ، يجوز أن يكون شقوى لغة في شكوى ، ويكون الشكوى بمعنى