الصفحه ٢٢٧ :
ذو الحجة : برك
بإجماع منهم ـ وروى الصّولي عن أحمد بن يحيى في أماليه زعم ابن الكلبي أنّ العرب
كانت
الصفحه ٢٢٣ : كذا. وقال ابن الأعرابي في قول أوس :
على حين أن حد
الذّكاء وأدركت
قريحة كحسي من
الصفحه ٣٨٨ : من طرائف اليمن وعدد إلى معمر. قال الأصمعي : فهي باقية إلى الآن يفض على ولده
دخلها وذلك في أيام
الصفحه ٣٤٨ :
ويقال حينئذ : جنّ
النّبت جنونا وأخذ زخرفه وزخاريه وألفى بهجته. قال ابن مقبل :
زخارى
الصفحه ١٤٢ :
لها : عرش السّماك ، وتسمّى أيضا الأحمال ، وتسمّى الجناء ، وهم يجعلون لها حظا في
الأنواء ، قال ابن أحمر
الصفحه ٤٢١ :
هي أعظم النّجوم
خطرا وقدرا. وهل الدّليل في وضح النّهار إلا هي مع ما استعان به الإنسان من هبوب
ريح
الصفحه ٥٤٤ :
وأما ما روي من
قوله صلىاللهعليهوسلم : «صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته» فإن اللّام فيه بمعنى بعد
الصفحه ٥ : نعماؤه بتعديد ، خالق الظّلم والأنوار بعجائب صنعته ،
ومالك المدد والأقدار بغرائب حكمته ، فله في كلّ ما
الصفحه ٣٦ : العرش إلى فوق
السّماوات وهو مكانه الذي هو فيه فهو مستول عليه ومالك له فثمّ للرفع لا للاستيلاء
، والرّفع
الصفحه ٤٤ : من حكمته في خلق ما خلق. والأنعام على من
أنعم حمدا له إذا لم يكن إعداد الشّكر في مقابلة النّعم أكثر من
الصفحه ٥٠٧ : إذا
ما استقلّت
وسهيل إذا
استقلّ يمان
وقال آخر في نعت
سهيل إذا طلع صباحا
الصفحه ٤٣٢ :
وقال آخر :
وردت بأفراس
عتاق وفيّة
فوارط في أعجاز
ليل معسعس
وقال
الصفحه ٥٢٢ :
السّيوف على الدّهر
وكانوا يصبرون على
مئونتها في الجدب ، ويغتبقون الماء القراح في الأزل ويؤثرونها
الصفحه ١٧٥ : عن ابن الأعرابي : الزّمان عندهم أربعة أشهر ويقال : شيء
مزمن أي أتى عليه زمان ، وكان الزّمانية فيه
الصفحه ٢٩٠ : الأصمعي :
روي عن ابن الزّبير أنّه قال في كلام له : البوح يعني الشّمس قال : ولم أسمع البوح
إلا في كلامه