الصفحه ٣٧٠ : السّماء من الفرس.
ويقال : جوع أغبر
وموت أحمر. وقوله : موزلة من الأزل وهو الضّيق. ويقال : أزل أي صار في
الصفحه ٣٨٣ :
شيء يريد بيعه مع
ما كان إليه من مكسها ، وكان للكلب فيها قنّ كثير في حوانيت من شعر ، وكانوا
يكرهون
الصفحه ٤١٦ :
الباب الرابع والأربعون
في ذكر ما أبهم من
الأوقات حتى لا يتبيّن للسّامع حاله وما شرح منها
اعلم
الصفحه ٤١٧ :
ومعنى هبّ طلع ،
فهذه أمثلة المبهمات ، ومن المحدود قوله :
فلمّا أن تغمّر
صاح فيها
الصفحه ٤٤٦ : شرق
ويقال في البرق :
يشرى ـ ويومض ـ ويعن ـ ويعترض ـ ويوبض ـ ويستطير ـ ويستطيل ـ ويلمع
الصفحه ٤٥٢ : ذكروا
أوطانهم ذكّرتهم
عهود الصّبا
فيها فحنّوا لذلكا
اعتل رجل في غربته
فتذكّر
الصفحه ٤٦٤ :
الباب الحادي والخمسون
في ذكر التّاريخ
وابتدائه والسّبب الموجب له ، وما كانت العرب عليه لدى
الصفحه ٤٨٩ :
وهان على
المخبأة الشّحوب
قال أيضا :
وأنت ربيعنا في
كلّ محل
إذا المهدا
الصفحه ٥٠٨ :
المعطية : تدل على
اليسار والإحسان. والبروج الآخذة تدل على خلافه ومما يبيّن ما ذكرناه في سهيل قوله
الصفحه ٥٤٩ : وليس بمتّصل الاستدارة والعوائذ وهي كواكب
أربعة مربعة غير متباعدة في وسطها كوكب كأنّه لطخة غيم يسمى
الصفحه ٤٧ : هذا إلّا في صفة القديم تعالى ، فهو الأوّل والآخر
والظّاهر والباطن. وقال الفقهاء : إذا قال الرجل : أوّل
الصفحه ٦٠ :
والكثير ،
واللّيلة مخرجها مخرج الواحد من اللّيل على أنه قد جمع في الشذوذ على نهر قال :
لو
الصفحه ١١٩ : : في يومك كان اللّيلة كذا إلى الزّوال ، فإذا أزالت الشّمس
قالوا كان البارحة. وحدّث الجمحي قال : تقول
الصفحه ١٣٦ :
في ذلك مذهب الخليل الذي حكاه عنه مؤرج ، وهو أنّ النّوء اسم المطر الذي يكون مع
سقوط النّجم ، لأنّ
الصفحه ١٦٠ :
الباب التّاسع
في ذكر البوارح والأمطار مقسّمة على الفصول والبروج
وفي ذكر المراقبة
اعلم أنّ