الصفحه ٣٠٩ : ـ فجئتكم
لمسي سبع ـ قوله : أنجو الوقعة : أي أقضي الحاجة في اليوم مرة يعني إتيان الخلاء.
ويقال : أنجا ونجا
الصفحه ٣٣٠ :
الجنوب والصّبا
بالإلقاح والإبساس. ثم ينتجفه الشّمال حتى يستقصى ما فيه ، وهذا نهاية ما جاءت
أوصافهم
الصفحه ٣٤٩ : وذلك إذا تساقط ورقه في قبل الشّتاء وكأنّه من
الأضداد.
فإذا نقصت غضاضة
النّبات واشتدّ عوده قيل عسا
الصفحه ٣٥٧ :
ويتحوّلون في
معاشيب الأرض ويشربون ماء السّماء ويجتزون بالرّطب ، عن الورد وهم في سلوة من
العيش
الصفحه ٤٢٤ : ، ولذلك قال الآخر شعرا :
بصباصة الخمس في
زوراء مهلكة
يهدي الأدلّاء
فيها كوكب وحد
الصفحه ٤٣٩ : ذقت طعم
النّوم لو تدري
كأنّ جنبي على
جمر
في قمر مسترق
نصفه
الصفحه ٤٧٠ :
وقال عبيد الله بن
عبد الله في معنى قول النابغة :
إنّي وإن حدّثت
نفسي أنّني
الصفحه ٤٧٤ : ولم يدخل في أسجاعهم
قال أبو حنيفة :
يقولون إذا طلع فرغ الدّلو المؤخّر ، وذلك أول الرّبيع اختال العشب
الصفحه ٤٩٩ :
أراد في ثواء :
حول ثوية ، وقوله : ويسأم سائم : أراد سأمة سائم وقال :
مروان مروان أخو
اليوم اليمي
الصفحه ٥١٢ :
حافره ، فالحجاز وما يليه يتنقل فيه الظّل ، فأما البلد الذي تزول فيه الشّمس ،
وللشّخص ظلّ فإنّه يعرف به
الصفحه ٥١٥ :
الباب الثّامن والخمسون
في معرفة أيام
العرب في الجاهلية وما كانوا يحترفونه ويتعايشون منه وذكر ما
الصفحه ٥٢٠ :
وهو أول من عرقب الخيل في الإسلام ، كانت تحته يوم استشهد في غزوة مؤتة. ولحمزة بن
عبد المطلب فرس من بنات
الصفحه ٥٢٣ :
الباب التّاسع والخمسون
في ذكر أفعال
الرّياح لواقحها ـ وحوائلها ـ وما جاء من خواصها في هبوبها
الصفحه ٥٢٦ : : ما
أشدّ البرد؟ فقال : ريح جربياء في أثر عماء ، في غب سماء. والجربياء : الشّمال
والعماء : السّحاب يريد
الصفحه ٥٤٦ : ء ويحكم ما يريد.
فإن قيل : كيف
تميّز للعلماء مواضع هذه الكواكب ومقاديرها في سيرها على خفائها وعجز الحس