الصفحه ٥٣٥ :
أثار الرّهج في
جمعها ووصفها ، والكلام عليها وعلى المتديّنين بعبادتها ، وأنا أذكر منها هنا ما
يكتفى
الصفحه ٥٥٢ :
المنكبين وهي عند
العرب رأس الجوزاء لأنّ الجوزاء في المنظر شبيهة بصورة الإنسان. وربّما سمّوا
المنكب
الصفحه ٥٥٦ : .
والثّاني :
التّذكير بحكم العرب في لغاتهم ـ وآدابهم ـ وعاداتهم ـ ومآربهم ـ مع تلاحق أقطارهم
ـ وتضايق أوطانهم
الصفحه ١٢ : ، والكنية الواحدة ، والنّعت الشّريف والذّكر الرّفيع
والمنصب المفخم ، والفخر المقدّم حتى تنقلوا في أسامي وكنى
الصفحه ٢٤ : : ١٢]. ثم فكّر في تميز أحدهما عن الآخر باختلاف حالهما في النّور ، والظّلمة
، والظّهور والغيبة ، ولما ذا
الصفحه ٥١ : الوجهين جميعا ومنها أنّ قوله
: أو انقص منه قليلا بمعنى إلّا قليلا في التّحصيل ولكنّه ذكر مع الزّيادة
الصفحه ٧٥ :
أيضا أراد نظر
فيما كان ينزل عليه من نجوم الوحي كيف يتوصّل إلى ما يهم به في آلهتهم ، وبما ذا
ابتدئ
الصفحه ٧٧ : وكلّهم يسبح لله بالحمد له والاعتراف بنعمه والإيمان
بجميع ما تعبد الله به خلقه ويستغفرون لمن في الأرض إلى
الصفحه ٩٦ : خالفت هيئاتهما بالسكون الذي في شفتي السّاكت وبالحركات التي في لسان
المتحرك ، لا بالكلام ، فإذا كان الله
الصفحه ١٤٥ :
إذا طلع انتشرت
فخرج منها ما كان مختبئا في البرد ، لأنّ طلوعه في وقت الدّفاء ، والسّعود متناسقة
الصفحه ١٥٣ :
اللّيل ، وفي ليلة
أربع عشرة مع طلوع الشّمس ، ويكون طلوعه فيها مع غروب الشّمس ، وقد يتقدم ذلك
الصفحه ٢٠٨ :
وفي النّصف من
خوان ودّ عدوّنا
بأنّه في أمعاء
حوت لدى البحر
الصفحه ٢١٥ : أنّ عوض كلّ شيء جوفه. ويستعمل في الزّمان
، فيقال : عوض اللّيل أي مثناه.
وحكى بعضهم أنّ
عوض اسم للضمّ
الصفحه ٢١٦ :
أي ما كان للدّهر
يد أي حكم ، كما تقول : لفلان في هذا يد أي ملك وأمر ، ومعنى جدى : أي ما كان
للدّهر
الصفحه ٢٣٨ : . ومنه قولهم : زهرت بك زنادي.
عطارد (٢) : من الاضطراب : لأنّه في مرأى العين كأنه يرقص وهو من
قولهم : شا