الصفحه ١٣٥ : :
هنا ناهم حتّى
أعان عليهم
عزالى السّحاب
في اغتماسه كوكب
فهذه السّقوط وما
الصفحه ١٣٨ : هذه المنازل نزل ببعض تلك ،
وذلك لأنّ القمر لا يستوي سيره فيها ، لأنّك تراه بالمنزل ثم تراه وقد حلّ به
الصفحه ١٧١ :
علمائنا تفسير أو
ذكر بعضهم أنّه يضرب بالخنان المثل في البلاء والشّدة ، لأنّ البعير إذا خنّ كوي
الصفحه ١٩٨ : الفرّاء :
الأشد هنا هو الأربعون أقرب إليه في النّسق ، وأنت تقول : أخذت عامّة المال ، إذ
كلّه لا يكون أحسن
الصفحه ٢٤٩ : البيّنة وهي الكعبة
واللّقيطة وما أشبههما.
وأتيته بالهجير
الأعلى ، وفي الهاجرة العليا : يريد في آخر
الصفحه ٢٥٧ : :
أرته من الجرباء
في كلّ منظر
طبابا فمثواه
النّهار المراكد
ويقال في الجربة
ما زرع
الصفحه ٣٣٥ : والأنهار ، وإن كان قليلا انقطعت.
وأما الأبحار
فإنما هي من مواضع عميقة في الأرض والماء من شأنه يطلب العمق
الصفحه ٣٥١ :
الباب الخامس والثّلاثون
في ذكر المراتع المخصبة والمجدبة والمحاضر والمبادي وهو فصلان
فصل
قال
الصفحه ٣٨٤ :
ولم يكن له إرب
فيما يباع في الأسواق التي قبلها ، فينشرون من بزّها وبياعاتها أو يبيعون بها خمسا
الصفحه ٣٨٥ : عكاظ في أعلى نجد وعكاظ قريب من
عرفات.
فأمّا الرابية فلم
يكن يصل إليها أحد إلا بخفارة لأنّها لم تكن
الصفحه ٣٩٥ : ـ واختلاف
الفصول والأعوام ـ بما يتجدّد فيها من الأحداث ـ ويتغيّر من تدبير المعاش ـ فهم
على اختلاف ديارهم
الصفحه ٤٥٨ :
الباب الخمسون
في ذكر أنواع الظّل وأسمائه ونعوته
ويقال : ظلّ وفيء
وتبع فجمع ظل ظلال وظلول وجمع
الصفحه ٤٦٧ :
وذو الحجة والمحرم ، وواحد فرد وهو رجب فكان الأربعة تقع في سنتين. فلما صار
المحرم أولا اجتمعت في سنة
الصفحه ٤٩٠ :
قيل سنوات ، ومثله
التاء في قولهم أخت.
ويقال هذا عام سنة
والأرض وراءنا سنة. ومن ألقاب الجدب قولهم
الصفحه ٥١٦ :
والثّالثة : طبقة
مقيمة في مياهها ومحاضرها ومرابعها ومزالفها ، راضية من العيش بما يحفظ عليهم