الصفحه ٨٥ :
إلى أنهم قد
صولحوا على شركهم وهو من أعظم الحدود التي يأبون ويتأولون في رجم النبي
الصفحه ١٠٧ :
العلة من غير نقص ولا آفة ولم يذكر شيئا ليس فيه جدوى ولا ثمرة وهذا الفصل إذا
أعطي مستحقّه من التّأمل ظهر
الصفحه ١٢٦ :
الباب الخامس
في قسمة الأزمنة ودورانها واختلاف الأمم فيها
اعلم أنّ الشّمس
تدور في الفلك دورا
الصفحه ١٣٧ : :
فباتت تعدّ
النّجم في مستجيرة
سريع بأيدي
الآكلين جمودها
يعني ضيفة قراها
جفنة ، قد
الصفحه ١٨٦ :
واكتف ومثله قدك
وحسبك ولتضمّنهما معنى الأمر في أوّل أحوالهما ، استحقّا البناء ، ومثل قطّ وقطك
في
الصفحه ٢٣٢ : فتقطع
نظام المنازل في هذا الموضع. وفي موضع آخر وهو ما بين الهقعة والهنعة فإنّها تسلك
بينهما ، فتعترض
الصفحه ٣٠٨ :
والقلع : وحواذها
أن يعاود وينقطع مرّة بعد أخرى ، وهذا كما قال النّابغة في صفة السّليم : تطلّقه
الصفحه ٣٨٢ :
الباب الأربعون
في أسواق العرب
قال أبو بكر محمد
بن الحسن بن دريد الأزدي ، في إسناد ذكره أنّ
الصفحه ٣٩١ :
، فلا يزال للفصيل في أمه حظ حتّى يطلع سهيل. فإذا طلع سهيل خلّلت ، وهو أن يدخل
عود في أنفه ، فإذا أراد أن
الصفحه ٣٩٤ :
ويقال : مسيت
النّاقة إذا سطوت عليها وهو إدخال اليد في الرّحم ، والمسي : استخراج الولد ،
والمسط
الصفحه ٤١٩ :
فإذا توسّطت كانت
في العين أصغر ورأيت أيضا أشدّ تقاربا.
قال أبو حنيفة :
لذلك أيضا يرى الكوكب من
الصفحه ٤٢٠ :
الباب الخامس والأربعون
في الاهتداء
بالنّجوم ، وجودة استدلال العرب بها وإصابتهم في أمّهم
اعلم
الصفحه ٤٧٥ : النّاس في صرام النّخل وقطف الرّمان والسّفرجل ،
وفيه ، ينتهي غور المياه وتهيج الصّبا.
وإذا طلع الغفر
الصفحه ٤٧٦ :
الصّرفة فقد أمنت
بإذن الله من الحواس إلى آخر السنة ، وفيه يقول القائل : إذا دخل آذار أخياء وآبار
الصفحه ٤٧٨ : اليوم الأوّل منه يطلع سعد بلع
ويسقط الطرف وينكسر البرد ، ويرى الحداء والرّخم. وفيه ينسك النّصارى ، وهو