الصفحه ٢٢ :
لانقضاء وقت
عادتها في الطلوع والأفول.
ب ـ أن يكون
المراد بالمستقر وقوفها عنده تعالى يوم القيامة
الصفحه ٥٢ : الحدث لا الفاعل فيكون كاللاغية في قوله تعالى : (لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً) [سورة الغاشية ، الآية : ١١
الصفحه ٨١ : : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ) [سورة لقمان ،
الآية : ٢٧] الآية ، وهذا لأنّ العبد
الصفحه ٨٢ :
وحكى عن النّظام
أنه قال القرآن كلّه أو بعضه جاء على كلام العامّة في أمثالهم إياك أعني فاسمعي يا
الصفحه ٩٥ :
والتأنيث ، فأجروا
ما لا يصح وصفه بالتّذكير الحقيقي ولا التأنيث الحقيقي مجرى غيره في العبارة
الصفحه ١٣٢ :
الباب السّادس
في ذكر الأنواء ، واختلاف العرب فيها ومنازل القمر ، مقسمة الفصول على
السنة
الصفحه ١٩٤ : تعالى : (وَجَعَلْنَا
النَّهارَ مَعاشاً) [سورة النبأ ،
الآية : ١١] قال : وهذا كما قال في الآية الأخرى
الصفحه ٤٨١ : عشرة منه تطلع الجبهة
، ويسقط سعد السّعود وفيها يبرد آخر اللّيل ويرتفع سهيل ، حتى يرى بالعراق وتطيب
الصفحه ٥٥٥ : .
قال : وثم
الظّليمان فوق ذلك وهما كوكبان نيّران بينهما في رأي العين إذا استويا في السّماء
قدر مائة ذراع
الصفحه ٩ :
وهذا في قضايا
الأوقات كما اقتصّ الجاحظ من تعصّبه لمصره ، فقال : من فضلة البصرة ما خصّت به من
أرض
الصفحه ١٠ : يصيفون (الطائف) ، ويشتون (جدّة) وأنواع الخير منهم
بمرصد وفعل مثل ذلك في الزّمان فعظّم ليلة القدر وجعلها
الصفحه ٥٩ : له وتفسيرا ، أو يكون كالفطور
وأمثاله فلا يدل على الكثرة ، وإذا جاز ذلك فيه فليس لأحد من الفقهاء أن
الصفحه ٦٤ :
أوصافه على ذلك قول الأعشى ، وهو يهول أمره ويعظمه فيما قاساه في الغزل حتى بلي
فيه بما لا مزيد على شأنه
الصفحه ٧٤ : واليقين شفاء صلح تسمية الحال التي قبل كنه البيان سقما.
وقد قال الله
تعالى في قوم لم يكونوا على إيمان محض
الصفحه ٨٤ : : ١٠٦] إلى (وَاتَّقُوا اللهَ
وَاسْمَعُوا) [سورة التغابن ،
الآية : ١٦].
ومنها أن يروى في
تفسير الآية عن