الصفحه ٢٠٤ : ـ والصّنبر وابن عمهما الوبر ـ والمضوضى في القبر ـ والمسند اللّامة الجمر
والمدخل الفتاة في الخدر والمسلخ
الصفحه ٣٦٨ :
الباب الثامن والثلاثون
في ذكر الوراد ومن جرى مجراهم من الوفود
قال : العريجاء أن
ترد غدوة وتصدر
الصفحه ٤٠٢ :
الباب الثالث والأربعون
في ذكر العيافة والقيافة والكهانة وهو ثلاثة فصول
فصل
حكى ابن الأعرابي
الصفحه ٤٣٧ :
كبش يطرده لحتف
ثائر
والحوت يسبح في
السّماء كسبحه
في الماء وهو
بكل سبح ماهر
الصفحه ٤٤١ :
قال العلوي
الأصبهاني في النّسر شعرا :
وركب ثلاث
كالأثافي تعاوروا
دجى اللّيل
الصفحه ٥٣٢ : استقباحا له. وقيل : المصمع : المسرع. قال :
وعجراء دفث
بالجناح كأنّه
مع الفجر شيخ في
الصفحه ٤٨ :
في كقوله تعالى : (هُوَ الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ
الصفحه ٤٩ : يومنا ومثل
هجد ، وتهجّد قولهم حنث وتحنّث لأنّ معنى حنث لم يبر في اليمين ، ومعنى تحنث ألقى
الحنث عن نفسه
الصفحه ١٤٧ : الدّفيء ربيع.
وإنّما هذه
الأنواء في غيبوبة هذه النّجوم. قالوا : فأوّل القيظ طلوع الثّريّا وآخره طلوع
الصفحه ١٩١ : حال ، وهو يفعله على كل صرعة ، أي على كلّ حالة.
وحكى ابن الأعرابي
: لا أكلّمك ما اختلف الصّرعان
الصفحه ٢٠٣ : : بيتي لنا سبع ليال على ثنية هذا الجبل لكل ابن ليلة
لنزوّجك بعد ذلك ، فجاءوها بعد السّابعة وقد انقضت
الصفحه ٢٤٤ : ، وذلك إذا نهض بياض في عجز اللّيل ثم ينمحي ويندجي عجز اللّيل ،
ثم يمهل ساعة ، ثم يظهر شميط الصّبح وهو
الصفحه ٢٥٣ : يوم ، وأتيته في فناء
النّهار وذكائه ، وروق النّهار ، وفي ريقه وأنشد ابن الأعرابي :
والله لا
الصفحه ٢٨٢ : ء دما أي لم يكن يلتفت إليه ، قال : وما سمعته في الأبيات
إلّا من ابن الأعرابي ما سمعت كان ذلك ، فمطرت
الصفحه ٢٨٥ :
الباب الخامس والعشرون
في أسماء الشّمس (١) وصفاتها وما يتعلق بها
قال أبو حاتم :
يقال للشّمس