الصفحه ٣٤١ :
الباب الثالث والثّلاثون
في قوس قزح ، وفي الدّائرة حول القمر ،
وفي البرد في قوله تعالى : (أَلَمْ
الصفحه ٢٩٨ :
ويقال : طفاوة
القمر : إذا حجه وأنشد : كأنّه البدر في طفاوته. وبعضهم يفتح الطّاء فيقول طفاوة
الصفحه ٣٧٧ : تمشّت في
الطّلى والمعاصم
فقال : والله ما
وصفتها حتى شربتها وضربه ابنه بسهم فاختلّ ساقه وقال
الصفحه ٤٠٩ : : نعم ابن
عم لي بباب الجابية يقال له سطيح ، وكان سطيح لحما يحمل في جلد لم يخلق له عظم ،
وإذا أرادوا
الصفحه ٤٦٥ : وشبّهه
بحمار سوء ، وكانت العرب تؤرّخ بكلّ عام ينفق فيه أمر جليل مشهور متعارف كتاريخهم
بعام الفيل ، وفيه
الصفحه ١٣٠ :
ولو ذاقه ظمآن
في شهر ناجر
وقال الشّماخ شعرا
:
طوى ظمأها في
بيضة القيظ بعد ما
الصفحه ١٤٩ :
قال أبو محمد
القتبي : بلغني أنّ كلّ بلد جنوبي فالكواكب اليمانية فيه تطلع قبل طلوعها في البلد
الصفحه ١٧٨ :
الآن : فقد قال
أبو العباس : يشار به إلى حاضر الوقت ، وتلخيص هذا أنّه الزّمان الذي يقع فيه كلام
الصفحه ٢١٧ : .
قال ابن السّكيت :
فيه ثلاث (لغات : قطّ بالفتح والتّشديد وضم القاف والتّشديد وفتح القاف وتخفيف
الطّا
الصفحه ٣٣٤ : إلى طرفها فهي أعاليها وهو الذي لا يشك في مطره وجوده
، وإذا كان البرق في أسافلها لم يكد يصدق. قال ابن
الصفحه ١٧٣ : شائعا في الأصل.
ثم يحصل التّعريف
فيه بوجه من الوجوه المعروفة وقولهم : عتمة مصدر مثل الغلبة ومعناه
الصفحه ٢٦٥ : . وقيل : نحن مبردون في شدة البرد. وأنشد ابن الأعرابي :
ها إنّ ذا ظالم
الدّيان متكئا
الصفحه ١١٠ :
ذاتها وقوّة
الثّبات في جوهرها ، بحيث لا يجوز عدمها رأسا ولم تكن قط معدومة أصلا ، فلا بدء
لها ، ولا
الصفحه ٢٠٢ :
قالوا : جريب
وأجربة وكثيب وأكثبة ، ويجوز في القياس جمعه على فعلان نحو خمسان ، كما قيل : كثيب
الصفحه ٢١٠ : سيفي من الصدأ واصقله بذلك ،
وكان الشّهر سمّي بذلك ، لأنّه معدول عن بارك وكأنّه الوقت الذي يبرك فيه