الصفحه ٢٢٨ :
مقابل باب الدرب قد مال رأسها عن محلها فأعادها إلى محلها وأحكمها وعمر ذلك عمارة
حسنة ، وكتب اسم سلطانه
الصفحه ٣٢٠ : السلطان سليمان الغازى فى سبيل الله إلى أن قتل هذا الكافر اللعين
، وحك اسمه من صحيفة الوجود ، بعون الملك
الصفحه ٣٥٥ : ، وسار سيرا حثيثا إلى
أن وصل ركابه الشريف إلى سرحر ـ ويقال له سرم ـ فلاقته عروض حضرة الوزير الأعظم ،
أصف
الصفحه ٤١٦ : شرحه.
٦٩
المحفوف بالرحمة والرضوان السلطان
الأعظم سليمان خان :
٢٩٩
ما وقع
الصفحه ٩٠ : السعود أفندى المفتى الأعظم قدس
الله روحه وكرم يستفتيه عن حكم الله تعالى فى المسألة جواز وعدم جواز.
فكتب
الصفحه ١٤٨ : سليم ، نقله الله إلى جنات النعيم ، وملكه
ملكا أعظم من ملكه العظيم ، فملكها ، فهو نشأه زاده يومئذ قبل أن
الصفحه ٢٧٠ : مدة
سلطنته إحدى وثلاثون سنة ، وكان من أعظم سلاطين آل عثمان وهو الملك النيّل العظيم
الجليل ، أعظم
الصفحه ٣٢ : والبلاد ، ظل الله الممدود على كافة
العباد ؛ السلطان الأعظم ، والليث
__________________
(١) الآية رقم
الصفحه ٣٥٦ : إلى سوء أدب من بعض جهالهم ، فجاء المرحوم
المفتى الأعظم رئيس العلماء والأعلام ، وكبير كبراء الموالى
الصفحه ٢٢٢ : وأسير كسير ، وقتل
وما للناصر من نصير ، وما جاء الفرج فرجا إلا بشرى الشهادة إلى الله المصير ،
فطعمته
الصفحه ٣٥٣ : ، مولانا شمس الملة والدين ، أحمد المعروف بقاضى زاده أفندى ، قاضى العسكر
بولاية الناطولى ، أظهر الله على
الصفحه ١٠٤ : الكسوة السود والحمر والخضر ، (لا إله إلا الله محمد
رسول الله) دالات فى قلب دالات ، وقد يزاد فى حواشى تلك
الصفحه ٣٦٥ : القيامة
إن شاء الله تعالى.
وأما فتح حلق
الواد ، وبلاد تونس الغرب ، فهى من أجل الغزوات العثمانية ، وأعظم
الصفحه ٣٧٨ : يقوم لهم رأس بعد ذلك.
فالله تعالى يشكر
؛ لتأييد الإسلام صنيع هذا السلطان الأعظم ، والخاقان الأفخم
الصفحه ٣٨٤ : ، زاده الله تعالى شرفا وتعظيما ومهابة وتكريما ، من أعظم مزايا
الملوك والخلفاء ، وأشرف مآثر كبراء العلما