الصفحه ٣٢٨ : الجهاد فى سبيل الله أعظم
ذخرا عند الله ، تاقت نفسه النفيسة إلى الجهاد ، واشتاقت إلى قتال الفجار الكفار
الصفحه ٩٤ : الطواف ، وتحلية
الباب الشريف والميزاب المعظم المنيف خليفة الله الأعظم سلطان الروم والعرب ،
والعجم من
الصفحه ٢٦٣ : ملكة
الله الأعظم ممالك الإسلام ، وفتح على يديه أكبر البلاد والأمصار بالسيف الصارم
الصمصام والحسام
الصفحه ٢٧٢ :
أولاده بطون الصحف والدفاتر ، وافتتح الفتوحات ، وغزا فى سبيل الله أعظم الغزوات.
فمما افتتحه :
قلعة
الصفحه ١٢٧ : تعالى على أمير
المؤمنين ، وحسن رعايته وكفايته وإكرامه له بأعظم كرامة.
وأعظم الله تعالى
أجر أمير
الصفحه ٣٩٠ :
فلقد أتاه الله ما
لم يؤت أحدا من العالمين ، وجمع له ما بين أعظم سعادة الدنيا والدين ، وجعله كريما
الصفحه ١٧٠ : المعتمد
على الله ، بايعوه على الخلافة فى رجب سنة ٣٥٩ ه ، مولده سنة ٣٣٧ ه ، وأمه أم
ولد رومية اسمها فتيان
الصفحه ٢٠١ : يمشى ويقبل الأرض سبع مرات فالتفت الطابع إلى
خادمه المقرب عنده واسمه «خالص» ، وقال له : «استدنه» ، فقربه
الصفحه ٢٢١ : الأخرة سنة ٨٠٨ ه ، وبقى أخوة
الملك المنصور عبد العزيز وأخا له اسمه إبراهيم إلى الأسكندرية متوفيا بها فى
الصفحه ٣١ : من جانب السلطنة الشرعية ، فى
أيام السلطان الأعظم الأكرم السلطان سليمان خان عليه من الله الرحمة
الصفحه ١٧١ : ، واستفحل أمره ، ولاحت له السعادة والفلاح ، واستمر أخوه المعتمد على
حاله ، منهمكا على هواه ولذاته ، وله اسم
الصفحه ٣٣٧ : ،
فالله تعالى يبقى هذه الدولة الشريفة.
ومن خيراته الدارة
إجراء العيون ، ومن أعظمها إجراء عين عرفات إلى
الصفحه ٤٠ : ، وبحسب الولاة ، والأمن ، والخوف ، والغلاء والرخاء.
وهى الآن بحمد
الله تعالى فى دولة السلطان الأعظم
الصفحه ٢٦٢ : ملوك اليمن ظلما وعدوانا فى سنة ٩٣١ ه بعد أمور يطول شرحها ، وتزل بها نائبا
فى زبيد اسمه برسباى ـ جركسى
الصفحه ٤٨ :
قال المحطب : «سمى
الله تعالى مكة بخمسة أسماء ؛ مكة ، وبكة ، والقرية ، والبلد ، وأم القرى».
قال