الصفحه ٢٤٥ : بالحريق فى المسجد ، فحضر أمير المدينة ـ يومئذ
ـ السيد قسطل بن زهر الجمالى ، وشيخ الحرم ، والقضاة ، وسائر
الصفحه ٢٤٦ : صلىاللهعليهوسلم مع وقوع بعض شرر النار فيها وعدم تأثيره.
قال عالم المدينة
ومؤرخها ونقيبها مولانا السيد نور الدين
الصفحه ٢٥١ : سعيه ركب فعاد إلى الزاهر وبات فى مخيمه ، وركب فى الصبح فى موكبه ، ولاقاه
مولانا الشريف السيد محمد بن
الصفحه ٢٥٣ : للوداع والريس يدعو له
على قبة زمزم ، ومشى القهقرى إلى أن خرج من باب الخسرون وركب معه السيد الشريف
محمد بن
الصفحه ٢٦٠ :
وعلقت قريبا فى
سنة ٩٠٢ ه بالأمر السيد السلطانى ، ومن أثر الأشراف الغرورى الترخيم الواقع فى
حجر
الصفحه ٢٧٢ : «متون» ،
وقلعة «وقرون» وغير ذلك من القلاع والحصون ، وظهر فى بلاد العجم فى أيامه : شاه
إسماعيل بن السيد
الصفحه ٢٩٢ : المصرى على المعتاد وبرز شريف
مكة يومئذ مولانا السيد بركات بملاقات المحملين إلى سبيل جوخى ، وهو والد سيدنا
الصفحه ٣١٤ : لا ينام ، مصونا من نوائب الليالى والأيام ؛ بجاه محمد سيد الأنام (عليه أشرف
الصلاة والسلام
الصفحه ٣٤٧ : الشريف العالى
الدنيا والدين مولانا السيد حسين صاحب مكة أدام الله تعالى دولته وسعادته ، وشيد
عزه وعظمته
الصفحه ٣٤٨ : ، أقامه فيها سيدنا
ومولانا السيد حسين ، صاحب مكة ، أدام الله تعالى عزه ودولته ، وأمره بمباشرة
العمل ، وعرض
الصفحه ٣٦٢ : ، وكثيرا ما أحسن إلى العلماء والصلحاء
من جيران بلد الله الحرام ، وجيران سيد الأنبياء والرسل الكرام (عليه
الصفحه ٣٦٥ : شيخ الإسلام وقاضى المسجد الحرام ، سلالة النبى (عليه
أفضل الصلاة والسلام) ، بدر الملة والدين ، السيد
الصفحه ٣٦٦ : ، أعادها الله
تعالى دار الإسلام ، ببركة النبى سيد الأنام عليه أفضل الصلاة والسلام.
ويسيمون العوام
أصبانية
الصفحه ٣٦٧ : :
أنا السيد هذه
الخلة ، أنا لها أفرج كربها ، وأفتح مقفلها وأصلح خللها ، وأزيل عللها ، ولم
يدخرنا السلطنة
الصفحه ٤٠٣ :
أو عن ملكه
المأسوس
١٥٧
(قافية ع)
ونحن قتلنا سيد
الحى عنوة
فأصبح