الصفحه ٦٣ : فيرجع به من حيث ما جاء به». انتهى.
قال السيد الإمام
تقى الدين القاشانى (رحمهالله تعالى) : «روينا عن
الصفحه ٦٨ :
المصطفى» (١) للسيد نور الدين على السمهودى الشافعى ؛ عالم المدينة فى
عصره ، ومؤرخها ومحدثها ، وقد
الصفحه ٧٥ : ، ثم انهدم ؛ فبنته جرهم ، ثم انهدم فبنته العمالقة.
قال السيد التقى
الفاسى (رحمهالله تعالى) : قلت
الصفحه ٧٧ : .
قال السيد التقى
الفاسى فى «شفاء الغرام» ، وما رواه القاضى الزبير بن بكار : «أن قصيا بنى الكعبة
على
الصفحه ٧٩ : والسلاطين.
قال السيد التقى
الفاسى (رحمهالله تعالى) : «الرفادة كانت فى أيام الجاهلية وصدر الإسلام ،
واستمر
الصفحه ٩١ : مستحسنة». انتهى.
ولما بلغ سيدنا
ومولانا المقام الشريف العالى السيد الشريف شهاب الدين أحمد بن أبى نمر
الصفحه ١٠١ : سيد الأنام عليه أفضل الصلاة والتحية والسلام ، بدوام
دولة هذا السلطان الأعظم سلطان سلاطين العالم ؛ خلد
الصفحه ١١٠ : ) يسكن دار سيدة النساء ، خديجة الكبرى (رضوان الله عليها).
ثم لما ظهر
الإسلام ، وكثر المسلمون ، استمر
الصفحه ١٥٨ : ، فقال : يا سيدى قد استراح من الكتاب ، فقال : يا ولدى ، إن
الكتاب يبلغ منك هذا المبلغ؟! وقال لمعلمه
الصفحه ٢١٤ :
وكانت الجلب يدخله
سيده أولا إلى الطبقة للحفظ والاستخراج والصلاة والقرآن بحسب قابليته إلى أن يفوق
الصفحه ٢١٦ : هدمهما السيد العظيم الهول الذى دخل المسجد الحرام فى الثامن من جمادى
الأولى فى ذلك العام ، يعنى عام حريق
الصفحه ٢١٨ : ـ جد سادتنا أشراف مكة إلا أن السيد الشريف حسن بن جلان ـ سقى
الله عهده صوب الرحمة والوضوان من يحب الخير
الصفحه ٢٣٣ :
إيضاح المناسك» للسيد نور الدين على السمهودى الحسنى عالم المدينة رحمهالله ما لفظه : «وكسوة الكعبة
الصفحه ٢٤١ : عليها لوائح النورانية والأنس.
وفى أول ولايته
أرسل إلى مكة المراسيم والخلع للسيد الشريف محمد بركات بن
الصفحه ٢٤٤ : من أن يفعل ذلك ، فحضر مولانا السيد الشريف محمد بن بركات (رحمهالله تعالى) بنفسه ، وقاضى القضاة برهان